الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم إذا كان في سفرٍ فزالتِ الشمسُ، صلَّى الظهرَ والعصرَ جميعًا، ثم ارتحلَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح قاله النووي
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير الصفحة أو الرقم : 2/557
التخريج : أخرجه البيهقي (5733) واللفظ له، وأخرجه البخاري (1111)، ومسلم (704) بلفظ مقارب دون قوله: "والعصر"
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التيسير إحسان - الأخذ بالرخصة سفر - الجمع بين الصلاة في السفر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (3/ 162)
5733- أخبرنا أبو عمرو الأديب أخبرنا أبو بكر الإسماعيلى أخبرنا جعفر الفريابى حدثنا إسحاق بن راهوية أخبرنا شبابة بن سوار عن ليث بن سعد عن عقيل عن ابن شهاب عن أنس بن مالك: كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم- إذا كان فى سفر فزالت الشمس صلى الظهر والعصر جميعا ثم ارتحل.

[صحيح البخاري] (2/ 46)
‌1111- حدثنا حسان الواسطي قال: حدثنا المفضل بن فضالة، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس، أخر الظهر إلى وقت العصر، ثم يجمع بينهما، وإذا زاغت، صلى الظهر ثم ركب)).

[صحيح مسلم] (1/ 489 )
((46- (‌704) وحدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا المفضل (يعني ابن فضالة) عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك؛ قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس، أخر الظهر إلى وقت العصر. ثم نزل فجمع بينهما. فإن زاغت الشمس قبل أن يرتحل، صلى الظهر ثم ركب)).