الموسوعة الحديثية


- كان دُعاءُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في العِيدَيْنِ اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُكَ عِيشةً تقيَّةً ومِيتةً سَويَّةً ومَردًّا غيرَ مُخْزٍ ولا فاضحٍ اللَّهمَّ لا تُهلِكْنا فجأةً ولا تأخُذْنا بَغْتةً ولا تُعجِلْنا عن حقٍّ ولا وصيَّةٍ اللَّهمَّ إنَّا نسأَلُكَ العَفافَ والغِنَى والتُّقَى والهُدَى وحُسْنَ عاقبةِ الآخِرةِ والدُّنيا ونعُوذُ بكَ مِن الشَّكِّ والشِّقاقِ والرِّياءِ والسُّمعةِ في دِينِكَ يا مُقلِّبَ القُلوبِ لا تُزِغْ قُلوبَنا بعدَ إذ هدَيْتَنا وهَبْ لنا مِن لدُنْكَ رحمةً إنَّكَ أنتَ الوهَّابُ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذه الأحاديث عن الضحاك بن مزاحم، عن أبي الأحوص، عن عبد الله إلا نهشل بن سعيد، تفرد بها: عامر بن إبراهيم
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/
التخريج : أخرجه مسلم (2721) مختصراً بلفظ: "اللهم إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى" دون تخصيصه بالعيدين
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه أدعية وأذكار - الأذكار المشروعة في العيدين استعاذة - التعوذات النبوية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث