الموسوعة الحديثية


- كان يُصلِّي قبلَ الظهرِ أربعًا، يُطيلُ فيهنَّ القيامَ، و يُحسنُ فيهنَّ الركوعَ و السجودَ، فأمَّا لم يكن يَدَعُ صحيحًا و لا مريضًا و لا غائبًا و لا شاهدًا، فركعتينِ قبل الفجرِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2705
التخريج : أخرجه أحمد (24164)، وعبد الغني المقدسي في ((أخبار الصلاة)) (7) واللفظ لهما، وإسحاق بن راهويه في ((مسنده)) (1606) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترغيب في نوافل الطاعات وتجويدها صلاة - ركعتي الفجر صلاة - ما يصلى قبل الظهر وبعدها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (40/ 193)
24164 - حدثنا جرير، عن قابوس، عن أبيه قال: أرسل أبي امرأة، إلى عائشة يسألها، أي الصلاة كانت أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يواظب عليها؟ قالت: كان يصلي قبل الظهر أربعا يطيل فيهن القيام، ويحسن فيهن الركوع، والسجود، فأما ما لم يكن يدع صحيحا، ولا مريضا، ولا غائبا، ولا شاهدا فركعتين قبل الفجر

أخبار الصلاة لعبد الغني المقدسي (ص: 17)
7 - أخبرنا ابن النقور، أخبرنا ابن يوسف، أخبرنا ابن المذهب، أخبرنا ابن مالك، أخبرنا عبد الله، حدثني أبي، حدثنا جرير، عن قابوس، عن أبيه، قال: " أرسل أبي امرأة إلى عائشة يسألها، أي الصلاة كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يواظب عليها؟ قالت: كان يصلي قبل الظهر أربعا، يطيل فيهن القيام، ويحسن فيهن الركوع والسجود، فأما ما لم يكن يدع صحيحا ولا مريضا ولا غائبا ولا شاهدا، فركعتين قبل الفجر ".

مسند إسحاق بن راهويه (3/ 916)
1606 - أخبرنا جرير، عن قابوس بن أبي ظبيان، قال: أرسل أبي إلى عائشة امرأة وأمرها أن يقرأ عليها السلام فسألها: أية صلاة كان أعجب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يداوم عليها؟ فقالت: " كان لا يدع أربع ركعات قبل الظهر يطيل فيهن القيام يحسن فيها الركوع والسجود فأما ما لم يدع صحيحا ولا غائبا ولا مريضا ولا شاهدا فركعتين قبل صلاة الغداة، فقالت لها امرأة: يا أم المؤمنين: إن لنا أكارا من العجم ويكون لهم العيد فيهدون لنا فيه أفنأكل منها؟ فقالت: أما ما ذبح لذلك اليوم فلا، ولكن كلوا من إنجازهم "