الموسوعة الحديثية


- تَدرونَ ما الصُّعلوكُ ؟ قال : قُلنا : الرجلُ الذي لا مالَ لهُ. قال : إنَّ الصُّعلوكَ كلَّ الصُّعلوكِ الرجلُ له المالُ لم يُقدِّمْ منه شيئًا
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : خصفة أو ابن خصفة رجل من أصحاب النبي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6740
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (3341)، و الخطيب البغدادي في ((المتفق و المختلف))(1567) بلفظ قريب مطولا.
التصنيف الموضوعي: صدقة - فضل الصدقة والحث عليها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة آداب عامة - الأخلاق المذمومة رقائق وزهد - ذم الشح صدقة - ذم البخل نفقة - الإنفاق في أوجه الخير وفضله
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (3/ 210 ت زغلول)
: 3341 - أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد المقري ببغداد أنا أحمد بن سلمان النجاد نا (عبد الملك بن محمد نا وهب بن جرير نا شعبة عن يزيد بن حصيفة عن المغيرة بن عبد الله الجعفي) قال: جلسنا إلى رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له: حصفه أو ابن حصفة فجعل ينظر إلى رجل سمين فقلت له ما ينظر إليه فقال: ذكرت حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعته يقول: هل تدرون ما الشديد؟ قلت: الرجل يصرع الرجل. قال: إن الشديد كل الشديد الذي يملك نفسه ‌عند ‌الغضب. تدرون ما الرقوب؟ قلنا: الرجل لا يولد له. قال: إن الرقوب الرجل له الولد لم يقدم منهم شيئا ثم قال: تدرون ما الصعلوك؟ قال: قلنا الرجل لا مال له قال: إن الصعلوك كل الصعلوك الرجل له المال لم يقدم منه شيئا.

المتفق والمفترق (3/ 1939)
: 1567) أخبرنا علي بن أحمد بن عمر المقرئ أخبرنا أحمد بن سلمان النجاد حدثنا عبد الملك بن محمد هو أبو قلابة حدثنا وهب بن جرير حدثنا شعبة عن يزيد بن خصيفة عن المغيرة بن عبد الله الجعفي قال جلسنا إلى رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يقال له خصفة أو ابن خصفة فجعل ‌ينظر إلى ‌رجل ‌سمين فقلت له ما تنظر إليه قال ذكرت حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعته يقول هل تدرون ما الشديد قلنا الرجل يصرع الرجل قال إن الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب تدرون ما ‌الرقوب قلنا الرجل لا يولد له قال إن ‌الرقوب كل ‌الرقوب الرجل له ولد لم يقدم منهم شيئا ثم قال تدرون ما الصعلوك قال قلنا الرجل الذي لا مال له قال إن الصعلوك كل الصعلوك الرجل له المال لم يقدم منه شيئا لم يذكر البخاري في تاريخه المغيرة هذا فالله أعلم بالصواب.