الموسوعة الحديثية


- إنَّه ستَكونُ هَنَاتٌ وهَنَاتٌ ، فمَن أرادَ أنْ يُفرِّقَ أمْرَ هذه الأُمَّةِ، وهم جَميعٌ، فاضْرِبوه بالسَّيفِ كائنًا مَن كان.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عرفجة بن أسعد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20277
التخريج : أخرجه مسلم (1852)، وأبو داود (4762)، والنسائي (4020)، وأحمد (20277) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة فتن - ظهور الفتن حدود - قتل الخوارج وأهل البغي فتن - بدء الفتنة فتن - علامة أول الفتن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (3/ 1479)
59- (1852) حدثني أبو بكر بن نافع، ومحمد بن بشار، قال ابن نافع: حدثنا غندر،، وقال ابن بشار: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن زياد بن علاقة، قال: سمعت عرفجة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ((إنه ستكون هنات وهنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع، فاضربوه بالسيف كائنا من كان))، (1852)- وحدثنا أحمد بن خراش، حدثنا حبان، حدثنا أبو عوانة، ح وحدثني القاسم بن زكريا، حدثنا عبيد الله بن موسى، عن شيبان، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا المصعب بن المقدام الخثعمي، حدثنا إسرائيل، ح وحدثني حجاج، حدثنا عارم بن الفضل، حدثنا حماد بن زيد، حدثنا عبد الله بن المختار، ورجل سماه كلهم عن زياد بن علاقة، عن عرفجة، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله، غير أن في حديثهم جميعا: ((فاقتلوه)).

سنن أبي داود (4/ 242)
4762- حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن شعبة، عن زياد بن علاقة، عن عرفجة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ((ستكون في أمتي هنات، وهنات، وهنات، فمن أراد أن يفرق أمر المسلمين وهم جميع فاضربوه بالسيف كائنا من كان)).

[سنن النسائي] (7/ 92)
4020- أخبرني أحمد بن يحيى الصوفي قال: حدثنا أبو نعيم قال: حدثنا يزيد بن مردانبة، عن زياد بن علاقة، عن عرفجة بن شريح الأشجعي قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر يخطب الناس، فقال: ((إنه سيكون بعدي هنات وهنات، فمن رأيتموه فارق الجماعة، أو يريد يفرق أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم كائنا من كان فاقتلوه، فإن يد الله على الجماعة، فإن الشيطان مع من فارق الجماعة يركض)).

[مسند أحمد] ـ الرسالة (33/ 401)
20277- حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن زياد بن علاقة، قال: سمعت عرفجة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( إنه ستكون هنات وهنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة، وهم جميع، فاضربوه بالسيف كائنا من كان)).