الموسوعة الحديثية


- أشدُّ الناسِ عذابًا يومَ القيامةِ رجلٌ قتل نبيًا أو قتله نبيٌّ أو رجلٌ يُضلُّ الناسَ بغيرِ علمٍ أو مصورٌ يصورُ التماثيلَ
خلاصة حكم المحدث : فيه الحارث الأعور وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/186
التخريج : أخرجه أحمد (3868)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (6)، والطبراني (10/260) (10497) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - إثم من دعا إلى ضلالة جهاد - عقوبة من قتله نبي أو قتل نبيا جهنم - بيان من أشد الناس عذابا ومن أخفهم حكم التماثيل والصور - ما جاء في المصورين رقائق وزهد - الكبائر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 413 ط الرسالة)
((3868- حدثنا عبد الصمد، حدثنا أبان، حدثنا عاصم، عن أبي وائل، عن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (( أشد الناس عذابا يوم القيامة، رجل قتله نبي، أو قتل نبيا، وإمام ضلالة، وممثل من الممثلين)).

[شرح مشكل الآثار] (1/ 10)
((6- وهو ما قد حدثنا فهد، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا أبان بن يزيد، عن عاصم، عن أبي وائل، عن عبد الله، عن نبي الله عليه السلام قال: (( إن أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل ‌قتل ‌نبيا، أو قتله نبي، وإمام ضلالة، وممثل من الممثلين)). قال أبو جعفر: فوقفنا بهذا على أشد الناس عذابا يوم القيامة أنهم أهل هذه الأصناف الثلاثة، وفيه ما ينتفي أن يكون لهم يومئذ مثل من المعذبين سواهم)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (10/ 260)
10497- حدثنا عبدان بن أحمد، حدثنا أيوب بن محمد الوزان، حدثنا معتمر بن سليمان الرقي، حدثنا عبد الله بن بشر، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن ابن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أشد الناس عذابا يوم القيامة رجل قتل نبيا، أو قتله نبي، أو رجل يضل الناس بغير علم، أو مصور يصور التماثيل.