الموسوعة الحديثية


- عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في قولِه : كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ قال : ينظُرُ إلى وجهِه في خدِّها أصفَى من المرآةِ، وإنَّ أدنَى لؤلؤةٍ عليها لتُضيءُ ما بين المشرقِ والمغربِ وإنَّه ليكونُ عليها سبعون حُلَّةً ينفُذُها بصرُه حتَّى يرَى مُخَّ ساقِها من وراءِ ذلك
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 4/388
التخريج : أخرجه أحمد (11715)، وأبو يعلى (1386) بنحوه، والحاكم (3774) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الرحمن جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - الوعد
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (18/ 243)
11715- حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأته، فتضرب على منكبيه، فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب، فتسلم عليه، قال: فيرد السلام، ويسألها من أنت؟ وتقول: أنا من المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا، أدناها مثل النعمان من طوبى، فينفذها بصره، حتى يرى مخ ساقها، من وراء ذلك، وإن عليها من التيجان، إن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب))

مسند أبي يعلى (2/ 525)
1386- وعن أبي سعيد، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إن الرجل ليتكئ في الجنة مسيرة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأة فتضرب على منكبيه، فينظر وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق إلى المغرب، فتسلم عليه، فيرد عليها السلام ويسألها: من أنت؟ فتقول: أنا هي المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا، أدناها مثل النعمان من طوبى، فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليهم التيجان، إن أدنى لؤلؤة فيها لتضيء ما بين المشرق والمغرب))

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 516)
3774- وحدثني أبو علي الحسن بن محمد المصري الحافظ، بمكة، ثنا علان بن أحمد بن سليمان، ثنا عمرو بن سواد السرحي، ثنا عبد الله بن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي السمح، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، في قوله عز وجل: {كأنهن الياقوت والمرجان} [الرحمن: 58] قال: ((ينظر إلى وجهه في خدها أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب، وإنها يكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك)) صحيح الإسناد ولم يخرجاه