الموسوعة الحديثية


- إنِّي كنتُ أُريتُ ليلةَ القَدرِ ثمَّ أُنسيتُها
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو سعيد | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 3/ 581
التخريج : أخرجه البخاري (2016)، ومسلم (1167)، وأحمد (11580) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: ليلة القدر - تحديد ليلة القدر
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (3/ 333)
2196 - قال أبو بكر: في خبر أبي سلمة عن أبي سعيد، إني كنت أريت ليلة القدر ثم أنسيتها

صحيح البخاري (3/ 46)
2016 - حدثنا معاذ بن فضالة، حدثنا هشام، عن يحيى، عن أبي سلمة، قال: سألت أبا سعيد، وكان لي صديقا فقال: اعتكفنا مع النبي صلى الله عليه وسلم العشر الأوسط من رمضان، فخرج صبيحة عشرين فخطبنا، وقال: إني أريت ليلة القدر، ثم أنسيتها - أو نسيتها - فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر، وإني رأيت أني أسجد في ماء وطين، فمن كان اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فليرجع، فرجعنا وما نرى في السماء قزعة، فجاءت سحابة فمطرت حتى سال سقف المسجد، وكان من جريد النخل، وأقيمت الصلاة، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين، حتى رأيت أثر الطين في جبهته

صحيح مسلم (2/ 826)
216 - (1167) حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا أبو عامر، حدثنا هشام، عن يحيى، عن أبي سلمة، قال: تذاكرنا ليلة القدر، فأتيت أبا سعيد الخدري رضي الله عنه، وكان لي صديقا، فقلت: ألا تخرج بنا إلى النخل؟ فخرج وعليه خميصة فقلت له: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر ليلة القدر؟ فقال: نعم، اعتكفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الوسطى من رمضان، فخرجنا صبيحة عشرين، فخطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أريت ليلة القدر، وإني نسيتها - أو أنسيتها -، فالتمسوها في العشر الأواخر من كل وتر، وإني أريت أني أسجد في ماء وطين، فمن كان اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فليرجع قال: فرجعنا وما نرى في السماء قزعة، قال: وجاءت سحابة فمطرنا، حتى سال سقف المسجد، وكان من جريد النخل، وأقيمت الصلاة، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين، قال: حتى رأيت أثر الطين في جبهته

مسند أحمد (18/ 126)
11580 - حدثنا إسماعيل، أخبرنا هشام الدستوائي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة قال: تذاكرنا ليلة القدر في نفر من قريش، فأتيت أبا سعيد الخدري، وكان صديقا لي، فقلت: اخرج بنا إلى النخل، فخرج وعليه خميصة له، فقلت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر ليلة القدر، قال: نعم. اعتكفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العشر الوسط من رمضان، فخطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صبيحة عشرين، فقال: " أريت ليلة القدر، فأنسيتها - أو قال: فنسيتها - فالتمسوها في العشر الأواخر في الوتر، فإني رأيت أني أسجد في ماء وطين، فمن كان اعتكف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فليرجع "، فرجعنا وما نرى في السماء قزعة، فجاءت سحابة فمطرنا، حتى سال سقف المسجد، وكان من جريد النخل، وأقيمت الصلاة، ورأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين، حتى رأيت أثر الطين في جبهته