الموسوعة الحديثية


- افْتَحْ لهُ وبَشِّرْهُ بِالجنةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] بكر بن المختار بن فلفل هو الصائغ كذاب
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 65
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (1150)، والبزار (7498)، وأبو يعلى (3958)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنة لابن أبي عاصم] (2/ 546)
: ‌1150 - ثنا الصقر بن عبد الرحمن بن مالك بن مغول أبو بهز، ثنا عبد الله بن إدريس، عن المختار بن فلفل، عن أنس، قال: كنت في حائط مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء رجل فدق الباب، فقال: يا أنس، قم فافتح له وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعدي . قال: قلت: يا رسول الله، أعلمه؟ قال: أعلمه . قال: فخرجت فإذا أبو بكر، قال: قلت: أبشر بالجنة وبالخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم

[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 54)
: ‌7498- حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا إبراهيم بن سليمان الدباس، حدثنا بكر بن المختار عن المختار بن فلفل، عن أنس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في حائط رجل فجاء رجل فاستفتح فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أنس قم فافتح له وبشره بالجنة وأنه سيلي أمر أمتي من بعدي فإذا هو أبو بكر. وهذا الحديث إنما يعرف عن المختار بن فلفل، عن أنس من حديث بكر بن المختار ولم يتابع عليه.

مسند أبي يعلى (7/ 45 ت حسين أسد)
: ‌3958 - حدثنا أبو بهز الصقر بن عبد الرحمن ابن بنت مالك بن مغول، حدثنا عبد الله بن إدريس، عن المختار بن فلفل، عن أنس قال: جاء النبي صلى الله عليه وسلم فدخل إلى بستان، فجاء آت فدق الباب، فقال: يا أنس، قم فافتح له، وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعدي، قلت: يا رسول الله، أعلمه؟ قال: أعلمه، فإذا أبو بكر، قلت: أبشر بالجنة، وأبشر بالخلافة من بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم جاء آت فدق الباب، فقال: يا أنس قم فافتح له، وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعد أبي بكر، قال: قلت يا رسول الله أعلمه؟ قال: أعلمه، قال: فخرجت فإذا عمر، قال: قلت له: أبشر بالجنة، وأبشر بالخلافة من بعد أبي بكر، قال: ثم جاء آت فدق الباب، فقال: يا أنس، قم فافتح له، وبشره بالجنة، وبشره بالخلافة من بعد عمر، وأنه مقتول، قال: فخرجت فإذا عثمان، قال: قلت له: أبشر بالجنة، وبالخلافة من بعد عمر، وأنك مقتول، قال: فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، لمه؟ والله ما تغنيت، ولا تمنيت، ولا مسست فرجي منذ بايعتك، قال: هو ذاك يا عثمان