الموسوعة الحديثية


- يا عبادَ اللهِ ! وضعَ اللهُ الحرجَ، إلَّا مَنِ اقترضَ عِرْضَ امريءٍ مسلمٍ ظلمًا، فذلِكَ الذي حَرِجَ وَهلَكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أسامة بن شريك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 7935
التخريج : أخرجه أبو داود (2015)، وابن ماجه (3436)، وأحمد (18455) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - حرمة المسلم آداب الكلام - فضول الكلام آداب الكلام - ما يجتنب من الكلام آفات اللسان - الغيبة آداب الكلام - آفات اللسان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 211)
2015- حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن الشيباني، عن زياد بن علاقة، عن أسامة بن شريك، قال: خرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم حاجا فكان الناس يأتونه، فمن قال: يا رسول الله، سعيت قبل أن أطوف أو قدمت شيئا أو أخرت شيئا فكان يقول: ((لا حرج لا حرج، إلا على رجل اقترض عرض رجل مسلم وهو ظالم، فذلك الذي حرج وهلك)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 1137)
3436- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وهشام بن عمار، قالا: حدثنا سفيان بن عيينة، عن زياد بن علاقة، عن أسامة بن شريك، قال: شهدت الأعراب يسألون النبي صلى الله عليه وسلم: أعلينا حرج في كذا؟ أعلينا حرج في كذا؟ فقال لهم: ((عباد الله، وضع الله الحرج، إلا من اقترض، من عرض أخيه شيئا، فذاك الذي حرج)) فقالوا يا رسول الله: هل علينا جناح أن لا نتداوى؟ قال: ((تداووا عباد الله، فإن الله، سبحانه، لم يضع داء، إلا وضع معه شفاء، إلا الهرم))، قالوا: يا رسول الله ما خير ما أعطي العبد قال: ((خلق حسن)).

[مسند أحمد] (30/ 398)
18455- حدثنا ابن زياد يعني المطلب بن زياد، حدثنا زياد بن علاقة، عن أسامة بن شريك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((تداووا عباد الله، فإن الله عز وجل لم ينزل داء، إلا أنزل معه شفاء، إلا الموت، والهرم.