الموسوعة الحديثية


- لَمَّا كان وجَعُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الَّذي قُبِض فيه قال ادعوا لي أبا بكرٍ وابنَه فلْأكتُبْ لهم كتابًا لكيلا يطمَعَ في أمرِ أبي بكرٍ طامعٌ ولا يتمنَّى مُتمَنٍّ ثمَّ قال يأبى اللهُ ذلكَ والمُسلِمونَ مرَّتَيْنِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن نافع بن عمر إلا مؤمل بن إسماعيل
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/324
التخريج : أخرجه أحمد (24751)، واللفظ له، ومسلم (2387)، باختلاف يسير، والبخاري (5666)، مطولا.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الاستخلاف فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - العشرة المبشرون بالجنة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (4/ 324)
: 4331 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل قال: حدثني أبي قال: نا مؤمل بن إسماعيل قال: نا نافع بن عمر الجمحي، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة، قالت: لما كان وجع النبي صلى الله عليه وسلم الذي قبض فيه قال: ادعوا لي أبا بكر وابنه، فلأكتب لهم كتابا لكي لا يطمع في أمر أبي بكر طامع، ولا يتمنى متمن ، ثم قال: ‌يأبى ‌الله ‌ذلك ‌والمسلمون ‌مرتين لم يرو هذا الحديث عن نافع بن عمر إلا مؤمل بن إسماعيل

[مسند أحمد] (41/ 271 ط الرسالة)
: 24751 - حدثنا مؤمل، قال: حدثنا نافع - يعني ابن عمر -، حدثنا ابن أبي مليكة، عن عائشة، قالت: لما كان وجع النبي صلى الله عليه وسلم الذي قبض فيه، قال: " ادعوا لي أبا بكر وابنه فليكتب لكيلا يطمع في أمر أبي بكر طامع، ولا يتمنى متمن ". ثم قال: " يأبى الله ذلك والمسلمون " مرتين. وقال مؤمل مرة: " والمؤمنون ". قالت عائشة: فأبى الله والمسلمون - وقال مؤمل مرة: والمؤمنون - إلا أن يكون أبي، فكان أبي

[صحيح مسلم] (4/ 1857 )
: 11 - (2387) حدثنا عبيد الله بن سعيد. حدثنا يزيد بن هارون. أخبرنا إبراهيم بن سعد. حدثنا صالح بن كيسان عن الزهري، عن عروة، عن عائشة قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، في مرضه "ادعي لي أبا بكر، وأخاك، حتى أكتب كتابا. فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل: أنا أولى. ‌ويأبى ‌الله ‌والمؤمنون ‌إلا أبا بكر"

[صحيح البخاري] (7/ 119)
: 5666 - حدثنا يحيى بن يحيى أبو زكرياء: أخبرنا سليمان بن بلال، عن يحيى بن سعيد قال: سمعت القاسم بن محمد قال: قالت عائشة: وارأساه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك، وأدعو لك، فقالت عائشة: واثكلياه، والله إني لأظنك تحب موتي، ولو كان ذاك لظللت آخر يومك معرسا ببعض أزواجك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: بل أنا وارأساه، لقد هممت أو أردت ‌أن ‌أرسل ‌إلى ‌أبي ‌بكر ‌وابنه، ‌وأعهد أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون، ثم قلت: يأبى الله ويدفع المؤمنون أو يدفع الله ويأبى المؤمنون.