الموسوعة الحديثية


- أَيُّما عبدٍ جاءَتْهُ موعظةٌ من اللهِ في دِينِهِ، فإنها نعمةٌ من اللهِ سِيقَتْ إليه، فإن قَبِلَها بشُكْرٍ، وإلا كانت حُجَّةً من اللهِ عليه، لِيَزْدَادَ بها إثمًا، ويَزْدَادَ اللهُ عليه بها سَخَطًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عطية بن بسر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2245
التخريج : أخرجه ابن شاهين في ((الترغيب)) (530) بلفظه ، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/ 136) ، و ابن عساكر في ((تاريخه)) (35/ 213) كلاهما مطولا .
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - شكر النعم عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص152)
: 530 - حدثنا أحمد بن الحسن بن شقير النحوي، ثنا أحمد بن عبيد بن ناصح، ثنا محمد بن مصعب، حدثني الأوزاعي، حدثني مكحول، عن ‌عطية بن بسر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما عبد ‌جاءته ‌موعظة من الله في دينه فإنها نعمة من الله سيقت إليه ، فإن قبلها بشكر ، وإلا كانت حجة من الله عليه ليزداد بها إثما ويزداد الله عليه بها سخطا

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (6/ 136)
: حدثنا سليمان بن أحمد ثنا أحمد بن يزيد الحوطي - فيما أرى - ثنا محمد بن مصعب القرقساني ح. وحدثنا عبد الله بن محمد بن عثمان الواسطي - واللفظ له - ثنا محمد بن محمد بن سليمان ومحمد بن مخلد قالا: ثنا أحمد بن عبيد بن ناصح حدثني محمد بن مصعب القرقساني حدثني الأوزاعي. قال: بعث إلي أبو جعفر أمير المؤمنين وأنا بالساحل فأتيته، فلما وصلت إليه وسلمت عليه بالخلافة، رد علي واستجلسني ثم قال: ما الذي أبطأ بك عنايا أوزاعي؟ قلت: وما الذي تريد يا أمير المؤمنين؟ قال: أريد الأخذ عنكم والاقتباس منكم، قلت: يا أمير المؤمنين انظر ولا تجهل شيئا مما أقول لك، قال: وكيف أجهله وأنا أسألك عنه وقد وجهت فيه إليك وأقدمتك له؟ قلت: أن تسمعه ولا تعمل به، قال: فصاح بي الربيع وأهوى بيده إلى السيف، فانتهره المنصور وقال: هذا مجلس مثوبة لا عقوبة، فطابت نفسي وانبسطت في الكلام، فقلت: يا أمير المؤمنين حدثني مكحول عن ‌عطية - يعنى ابن بسر - قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما عبد ‌جاءته ‌موعظة من الله في دينه فإنها نعمة من الله سيقت إليه، فإن قبلها بشكر وإلا كانت حجة عليه من الله ليزداد بها إنما ويزداد الله بها عليه سخطة

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (35/ 213)
: وأخبرنا أبو المعالي عبد الله بن أحمد المروزي أنا أبو بكر احمد بن علي بن خلف قالا انا أبو عبد الله الحافظ اخبرني أبو بكر محمد بن جعفر بن يزيد العدل الآدمي القارئ ببغداد قراءة عليه من أصل كتابه انا أحمد بن عبيد بن ناصح أبو جعفر النحوي نا محمد بن مصعب القرقساني حدثني الأوزاعي عبد الرحمن بن عمرو قال بعث إلي أبو جعفر المنصور أمير المؤمنين وأنا بالساحل فلما وصلت إليه سلمت عليه بالخلافة رد علي واستجلسني ثم قال ما الذي بطأ بك عنا يا أوزاعي قلت وما لذي تريد يا أمير المؤمنين وفي حديث الأكفاني ما الذي يريد امير المؤمنين قال أريد الأخذ عنكم والإقتباس منكم فانظر يا أمير المؤمنين لا تجهل شيئا مما أقول لك قال وكيف أجهله وأنا أسألك عنه وفيه وجهت إليك وأقدمتك له قلت أن تسمعه ولا تعمل به زاد زاهر والمروزي يا أمير المؤمنين من كره الحق فقد كره الله إن الله هو الحق المبين وقالوا فصاح بي الربيع وقال ابن الأكفاني فصاح الربيع وأهوى بيده إلى السيف فانتهره المنصور وقال يا هذا مجلس مثوبة لا مجلس عقوبة فطابت نفسي وانبسطت في الكلام فقلت يا أمير المؤمنين حدثني مكحول عن عطية بن بسر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أيما عبد جاءته موعظة من الله في دينه فإنما هي نعمة وقال الأكفاني عن عطية قال فإنها نعمة زاد زاهر والمروزي من الله