الموسوعة الحديثية


- أقبلَ رجلٌ مِن البَحرينِ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فسلَّمَ، فلم يرُدَّ علَيهِ ، وَكانَ في يدِهِ خاتمٌ مِن ذَهَبٍ.. فقالَ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ : إنَّهُ كانَ في يدِهِ جَمرةٌ مِن نارٍ !... قالَ : فماذا أتَختَّمُ ؟ قالَ : حَلقةً مِن حديدٍ أو ورِقٍ أو صُفرٍ .

الصحيح البديل:


- نهى رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ؛ عن خاتمِ الذهبِ ، وعن القسيّ ، وعن الميثرةِ ، وعن الجعّةِ

-  نَهانا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن سَبْعٍ: نَهانا عن خاتَمِ الذَّهَبِ -أوْ قالَ: حَلْقَةِ الذَّهَبِ- وعَنِ الحَرِيرِ، والإِسْتَبْرَقِ، والدِّيباجِ، والمِيثَرَةِ الحَمْراءِ، والقَسِّيِّ، وآنِيَةِ الفِضَّةِ. وأَمَرَنا بسَبْعٍ: بعِيادَةِ المَرِيضِ، واتِّباعِ الجَنائِزِ، وتَشْمِيتِ العاطِسِ، ورَدِّ السَّلامِ، وإجابَةِ الدَّاعِي، وإبْرارِ المُقْسِمِ، ونَصْرِ المَظْلُومِ.