الموسوعة الحديثية


- إنِّي أخافُ عليكم ثلاثًا وهنَّ كائناتٌ زَلَّةُ عالِمٍ وجِدالُ مُنافِقٍ بالقُرآنِ ودُنيا تُفتَحُ عليكم
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عبد الملك بن عمير إلا عبد الحكيم بن منصور
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/342
التخريج : أخرجه الطبراني (20/ 138)، (282)، وتمام (1576) كلاهما بلفظه، واللالكائي في ((شرح أصول الاعتقاد)) (183) مطولا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته إيمان - النفاق علم - ما يخاف على الأمة من زلة العالم وجدال المنافق قرآن - القراء المنافقون
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (6/ 342)
6575 - حدثنا محمد بن جعفر بن أعين، نا عاصم بن علي، نا عبد الحكيم بن منصور، نا عبد الملك بن عمير، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن معاذ بن جبل قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: إني أخاف عليكم ثلاثا، وهن كائنات، زلة عالم، وجدال منافق بالقرآن، ودنيا تفتح عليكم لم يرو هذا الحديث عن عبد الملك بن عمير إلا عبد الحكيم بن منصور "

المعجم الكبير للطبراني (20/ 138)
282 - حدثنا علي بن أحمد بن النضر الأزدي، ثنا عاصم بن علي، ثنا عبد الحكيم بن منصور، ثنا عبد الملك بن عمير، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن معاذ بن جبل قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن أخوف ما أخاف على أمتي ثلاث: زلة عالم، وجدال منافق بالقرآن، ودنيا تفتح عليكم "

فوائد تمام (2/ 219)
1576 - أخبرنا أبو علي محمد بن هارون، ثنا الحسن بن علوية القطان، ببغداد بالكرخ دار القطن، ثنا عاصم بن علي، ثنا عبد الحكيم بن منصور، ثنا عبد الملك بن عمير، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن معاذ بن جبل، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إني أخاف على أمتي ثلاثا وهي كائنة: زلة عالم، وجدال منافق بالقرآن، ودنيا تفتح عليكم "

شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (1/ 131)
183 - أخبرنا جعفر بن عبد الله بن يعقوب , قال: أخبرنا محمد بن هارون الروياني , قال: أخبرنا أحمد بن عبد الرحمن بن وهب , قال: حدثني عمي , قال: حدثني الليث , عن يحيى بن سعيد , عن خالد بن أبي عمران , عن أبي حازم , عن عمرو بن مرة , عن معاذ بن جبل , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إياكم وثلاثة: زلة عالم , وجدال المنافق بالقرآن , ودنيا تقطع أعناقكم , فأما زلة العالم فلا تقلدوه دينكم , وإن زل فلا تقطعوا عنه أناتكم , وأما جدال المنافق بالقرآن فإن للقرآن منارا كمنار الطريق , فما عرفتم فخذوه , وما أنكرتم فردوه إلى عالمه , وأما دنيا تقطع أعناقكم فمن جعل الله في قلبه الغنى فهو الغني "