الموسوعة الحديثية


- جِئْتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في نَفرٍ نَسْتحمِلُه ، فقال: ما عِندي ما أحْمِلُكم، واللهِ لا أحمِلُكم، قال: فتَرَكَنا أيَّامًا، قال: فأُتِيَ بإبلٍ مِن إبلِ الصَّدقةِ، فأرسَلَ إليَّ، فأمَرَ لنا بثَلاثةِ جِمالٍ غُرِّ الذُّرَى، قال: فانْصَرَفْنا بها، فقلْتُ لِأصحابي: واللهِ ما أظُنُّ يُبَارَكُ لنا فيها؛ إنَّ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حلَفَ ألَّا يَحمِلَنا، فلَعلَّه نَسِيَ، فارْجِعوا بِنا إليه، فذَكِّرُوه بيَمينِه، فرَجَعْنا إليه، فقُلْنا: يا رسولَ اللهِ، يَمينُك الَّذي حلَفْتَ عليها ألَّا تَحمِلَنا؟ قال: قد عرَفْتُ يَميني، مَن حلَفَ منكم على يَمينٍ، فرَأى غيرَها خيرًا؛ فلْيَأتِ الَّذي هو خيرٌ، ولْيُكفِّرْ عن يَمينِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 5/351
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (5/351) واللفظ له، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/366) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أيمان - اليمين فيما لا يملك وفي الغضب والمعصية أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - متى تجب الكفارة أيمان - الأمر بإبرار القسم والرخصة في تركه للعذر أيمان - الرجوع في الأيمان
|أصول الحديث