الموسوعة الحديثية


- كان إذا جاء البابَ يَسْتَأْذِنُ لمْ يَسْتَقْبِلْهُ، يقولُ : يَمْشِي مع الحائِطِ حتى يَسْتَأْذِنَ فَيُؤْذَنَ لهُ أوْ يَنْصَرِفَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن بسر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 3003
التخريج : أخرجه أحمد (17694)، والبخاري في ((الأدب المفرد)) (1078)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8822)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استئذان - الرجل يدق الباب ولا يسلم استئذان - الرجوع إن لم يؤذن له استئذان - كيف الاستئذان استئذان - قرع الباب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (29/ 238)
17694 - حدثنا الحكم بن موسى، قال: عبد الله، وسمعته أنا من الحكم، قال: حدثنا بقية، قال: وحدثني محمد بن عبد الرحمن اليحصبي، قال: سمعت عبد الله بن بسر، صاحب النبي صلى الله عليه وسلم يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا جاء الباب يستأذن لم يستقبله ، يقول: يمشي مع الحائط حتى يستأذن، فيؤذن له، أو ينصرف.

الأدب المفرد مخرجا (ص: 370)
1078 - حدثنا محمد بن عبد العزيز قال: حدثنا بقية قال: حدثني محمد بن عبد الرحمن اليحصبي قال: حدثني عبد الله بن بسر، صاحب النبي صلى الله عليه وسلم، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أتى بابا يريد أن يستأذن لم يستقبله، جاء يمينا وشمالا، فإن أذن له وإلا انصرف.

شعب الإيمان (11/ 220)
8437 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، قال: أنا أحمد بن عبيد، قال: نا عبيد بن شريك، قال: نا عمرو بن عثمان، قال: نا أبي، قال: نا محمد بن عبد الرحمن بن عرق، عن عبد الله بن بسر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب بتلقاء وجهه، ولكن عن ركنه الأيمن أو الأيسر، يقول: " السلام عليكم "، وذلك أن الدور لم يكن يومئذ عليها ستور.