الموسوعة الحديثية


- إذا أرد اللهُ أن يُدخلَ أهلَ الجنَّةِ بعث ملَكًا فيقولُ الملَكُ : كم أنتم ؟ ومعه عشرُ خواتيمَ من خواتيمِ الجنَّةِ هديَّةً فوضعها في أصابعِهم مكتوبٌ في أوَّلِ خاتمٍ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ [ الزمر : 73 ] وفي الثَّاني : ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ [ الحجر : 46 ] الحديثُ
خلاصة حكم المحدث : رواه ظلمات إلى الشاه بن فرع – واه
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : ترتيب الموضوعات الصفحة أو الرقم : 311
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/251) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الحج جنة - كسوة أهل الجنة تفسير آيات - سورة الزمر جنة - حلية أهل الجنة ملائكة - أعمال الملائكة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (3/ 251)
: أنبأنا محمد بن أبي طاهر البزاز أنبأنا أبو القاسم علي بن علي البصري أنبأنا أبو مسعدة عبد الرحمن بن محمد بن محمد الإدريسي حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمد بن قريش المروزي حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن عبد الواحد الكاتب المروزي حدثنا محمد بن كور بن هاني القرشي حدثنا الشاه بن فرع أبو بكر حدثنا الفضيل بن عياض عن منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا أراد الله أن يدخل أهل الجنة الجنة بعث الله ملكا، فيقول الملك: كما أنتم ومعه عشر خواتيم من خواتيم الجنة هدية من رب العالمين، فوضعه في أصابعهم، مكتوب في أول خاتم: طبتم فادخلوها خالدين، وفي الثاني مكتوب: ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود، وفي الثالث مكتوب: ذهب عنكم الأحزان والغموم، وفي الرابع مكتوب: لباسهم الحلي والحلل، وفي الخامس مكتوب: زوجناكم الحور العين، وفي السادس مكتوب: إني جزيتهم اليوم بما صبروا إنهم هم الفائزون، وفي السابع مكتوب: صرتم شبانا لا تهرمون، وفي الثامن مكتوب: صرتم آمنين لا تخافون أبدا، وفي التاسع مكتوب: رافقتم النبيين والشهداء، وفي العاشر مكتوب: أنتم في جوار من لا يؤذي الجيران. فلما دخلوا بيوتهم قالوا: الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن ". هذا حديث لا نشك في وضعه، وفيه مجهولون وضعفاء، والشاه كان يضع الحديث.