الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا هبَّ من الليلِ كبَّر عشرًا وحمِد عشرًا، وقال : سبحانَ الله وبحمدِه عشرًا، وقال : سبحانَ الملكِ القدُّوسِ عشرًا، واستغفر اللهَ عشرًا، وهلَّل عشرًا، ثمَّ قال : اللهمَّ إني أعوذُ بكَ من ضيقِ الدنيا وضيقِ يومِ القيامةِ عشرًا، ثمَّ يفتحُ الصلاةَ
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الفيروزآبادي | المصدر : سفر السعادة الصفحة أو الرقم : 203
التخريج : أخرجه أبو داود (5085) بلفظه، والنسائي (5535)، وابن ماجه (1356) كلاهما بلفظ مقارب.
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 322)
5085 - حدثنا كثير بن عبيد، حدثنا بقية بن الوليد، عن عمر بن جعثم، قال: حدثني الأزهر بن عبد الله الحرازي، قال: حدثني شريق الهوزني، قال: دخلت على عائشة رضي الله عنها، فسألتها: بم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح إذا هب من الليل؟ فقالت: لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد قبلك، كان إذا هب من الليل كبر عشرا، وحمد عشرا، وقال: سبحان الله وبحمده عشرا وقال: سبحان الملك القدوس عشرا واستغفر عشرا، وهلل عشرا، ثم قال: اللهم إني أعوذ بك من ضيق الدنيا، وضيق يوم القيامة عشرا ثم يفتتح الصلاة

سنن النسائي (8/ 284)
5535 - أخبرني إبراهيم بن يعقوب، قال: حدثنا زيد بن الحباب، أن معاوية بن صالح، حدثه، وحدثني أزهر بن سعيد يقال له: الحرازي شامي عزيز الحديث، عن عاصم بن حميد قال: سألت عائشة: بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح قيام الليل؟ قالت: سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد، كان يكبر عشرا، ويسبح عشرا، ويستغفر عشرا، ويقول: اللهم اغفر لي واهدني، وارزقني، وعافني، ويتعوذ من ضيق المقام يوم القيامة

سنن ابن ماجه (1/ 431)
1356 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا زيد بن الحباب، عن معاوية بن صالح قال: حدثني أزهر بن سعيد، عن عاصم بن حميد، قال: سألت عائشة: ماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يفتتح به قيام الليل؟ قالت: لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد قبلك، كان يكبر عشرا، ويحمد عشرا، ويسبح عشرا، ويستغفر عشرا، ويقول: اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني ويتعوذ من ضيق المقام يوم القيامة