الموسوعة الحديثية


- أمرني خليلي أبو القاسِمِ ألَّا نتَّخِذَ مِنَ المتاعِ إلَّا أثاثًا كأثاثِ المسافِرِ، ولا أتَّخِذَ من النِّساءِ إلَّا ما تَنكِحُ أو تُنكَحُ، وأمَرَنا إذا دَخَل أحَدُنا إلى أهلِه أن يُصَلِّيَ ويأمُرَ أهلَه أن تُصَلِّيَ خَلْفَه، ويدعوَ ويأمُرَها تُؤَمِّنُ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حجاج بن فرو قال ابن معين: ليس بشيء
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 1/284
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4104) وأحمد (23711 ) بنحوه وفيه قصة والطبراني (6/ 226) (6067) مطولا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا أدعية وأذكار - أذكار النكاح وما يتعلق به رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (1/ 284)
ومن حديثه ما حدثناه أحمد بن محمد بن إبراهيم قال: حدثنا محمد بن بكار قال: حدثنا حجاج بن فروخ الواسطي قال: حدثنا ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، عن سلمان قال: أمرني أمرنا خليلي أبو القاسم أن لا نتخذ من المتاع إلا أثاثا كأثاث المسافر ولا أتخذ من النساء إلا ما تنكح أو تنكح، وأمرنا إذا دخل أحدنا إلى أهله أن يصلي ويأمر أهله أن تصلي خلفه ويدعو ويأمرها تؤمن حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: حدثنا عبد الرزاق، عن ابن جريج قال: حدثنا سلمان الفارسي قال: فذكره وهذا أولى

المعجم الكبير للطبراني (6/ 226)
- مكتبة ابن تيمية - القاهرة 6067 - حدثنا محمد بن علي الصائغ المكي، ثنا محمد بن بكار العيشي، ثنا الحجاج بن فروخ الواسطي، ثنا ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس قال: قدم سلمان من غيبة له، فتلقاه عمر رضي الله عنه، فقال: أرضاك لله عبدا، قال: فتزوج في كندة، فلما كان الليلة التي يدخل على أهله إذ البيت منجد، وإذا فيه نسوة، فقال: أتحولت الكعبة في كندة أم هي حمرة؟ " أمرنا خليلي أبو القاسم صلى الله عليه وسلم: أن لا نتخذ من المتاع إلا أثاثا كأثاث المسافر، ولا نتخذ من النساء إلا ما ننكح "، فخرج النسوة ودخل على أهله، فقال: يا هذه أتعصيني أم تطيعيني؟ قالت: بل أطيعك فيما شئت، قال: " إن خليلي صلى الله عليه وسلم: أمرنا إذا دخل أحدنا بأهله أن يقوم فيصلي، ويأمرها أن تصلي خلفه، ويدعو وتؤمن "، ففعل وفعلت، فلما جلس في مجلس كندة قال له رجل من القوم: كيف أصبحت يا أبا عبد الله؟ كيف رأيت أهلك الليلة؟ فسكت فعاد الثانية، فقال له: وما بال أحدكم يسأل عما وارته الحيطان والأبواب؟ إنما يكفي أحدكم أن يسأل عن الشيء أجيب أم سكت عنه

مسند أحمد مخرجا (39/ 115)
23711 - حدثنا هشيم، عن منصور، عن الحسن، قال: لما احتضر سلمان بكى وقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلينا عهدا فتركنا ما عهد إلينا أن يكون بلغة أحدنا من الدنيا كزاد الراكب قال: ثم نظرنا فيما ترك فإذا قيمة ما ترك بضعة وعشرون درهما، أو بضعة وثلاثون درهما

سنن ابن ماجه (2/ 1374)
4104 - حدثنا الحسن بن أبي الربيع قال: حدثنا عبد الرزاق قال: حدثنا جعفر بن سليمان، عن ثابت، عن أنس، قال: اشتكى سلمان فعاده سعد، فرآه يبكي، فقال له سعد: ما يبكيك يا أخي؟ أليس قد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم، أليس؟ أليس؟ قال سلمان: ما أبكي واحدة من اثنتين، ما أبكي حبا للدنيا، ولا كراهية للآخرة، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلي عهدا، فما أراني إلا قد تعديت، قال: وما عهد إليك؟ قال: عهد إلي: أنه يكفي أحدكم مثل زاد الراكب، ولا أراني إلا قد تعديت، وأما أنت يا سعد فاتق الله عند حكمك إذا حكمت، وعند قسمك إذا قسمت، وعند همك إذا هممت قال ثابت: فبلغني أنه ما ترك إلا بضعة وعشرين درهما، من نفيقة كانت عنده