الموسوعة الحديثية


- أنَّ قومًا اختصموا إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في حِظارٍ فبعثَ حذيفةَ ليقضيَ بينَهم فقضى بِه للَّذي يليهِ معاقِدَ القِمطِ وأخبرَ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فحسَّنَه
خلاصة حكم المحدث : قال الدارقطني [فيه] قوم مجهولون لا يعرفون وقال ابن حبان دهثم يروي عن الثقات أشياء لا أصول لها
الراوي : مارية بن ظفر | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/759
التخريج : أخرجه ابن ماجة (2343)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (2/ 260) (2088)، والدارقطني في ((سننه)) (4544) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - حذيفة بن اليمان مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية (2/ 273)
1265- روى دهثم بن قران، عن نمران بن جارية، وعقيل بن دينار، عن مارية بن ظفر، أن قوما اختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم في حظار فبعث حذيفة ليقضي بينهم فقضى به للذي يليه معاقد القمط وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم فحسنه. قال الدارقطني: قوم مجهولون لا يعرفون. وقال ابن حبان: دهثم يروي عن الثقات أشياء لا أصول لها.

سنن ابن ماجه (2/ 785)
2343 - حدثنا محمد بن الصباح، وعمار بن خالد الواسطي، قالا: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن دهثم بن قران، عن نمران بن جارية، عن أبيه، أن قوما اختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم في خص كان بينهم، فبعث حذيفة يقضي بينهم، فقضى للذين يليهم القمط، فلما رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم أخبره، فقال: أصبت وأحسنت

المعجم الكبير للطبراني (2/ 260)
2088 - حدثنا المقدام بن داود، ثنا أسد بن موسى، ثنا مروان بن معاوية، ثنا دهثم بن قران، عن عقيل بن دينار مولى جارية بن ظفر، عن جارية بن ظفر، أن أخوين كان بينهما حظار وسط دار فماتا وترك كل واحد منهما عقبا، فادعى عقب كل واحد منهما أن الحظار له دون صاحبه، فاختصما إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأرسل معهما حذيفة بن اليمان، فقضى بالحظار لمن وجد معاقد القمط تليه، ثم رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بذلك، فقال: أصبت أو أحسنت

سنن الدارقطني (5/ 409)
4544 - نا ابن منيع , نا داود بن رشيد , نا مروان بن معاوية , نا دهثم بن قران , نا عقيل بن دينار مولى حارثة بن ظفر , عن حارثة بن ظفر, أن دارا كانت بين أخوين فحظرا في وسطها حظارا ثم هلكا وترك كل واحد منهما عقبا فادعى كل واحد منهما أن الحظار له من دون صاحبه , فاختصم عقباهما إلى النبي صلى الله عليه وسلم , فأرسل حذيفة بن اليمان فقضى بينهما فقضى بالحظار لمن وجد معاقد القمط تليه ثم رجع فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم , فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أصبت , قال دهثم أو قال: أحسنت. خالفه في الإسناد أبو بكر بن عياش