الموسوعة الحديثية


- القلوبُ أَوعيَةٌ، وبعضُها أَوعَى مِن بعضٍ، فإذا سأَلْتُم اللهَ عزَّ وجلَّ -أيُّها النَّاسُ- فاسْأَلوه وأنتم موقنونَ بالإجابةِ؛ فإنَّ اللهَ لا يَستجيبُ لِعبدٍ دعاه عن ظَهرِ قلبٍ غافلٍ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، ومعناه صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 6655
التخريج : أخرجه أحمد (6655)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - حسن الظن بالله آداب الدعاء - قبول دعاء المسلم أدعية وأذكار - قبول الدعاء ورده
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (11/ 235 ط الرسالة)
((6655- حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا بكر بن عمرو، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن عمرو، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (( القلوب أوعية، وبعضها أوعى من بعض، فإذا سألتم الله عز وجل، أيها الناس، فاسألوه وأنتم موقنون بالإجابة، فإن الله لا يستجيب لعبد دعاه عن ظهر قلب غافل)).