الموسوعة الحديثية


- ما مِن مَيِّتٍ يُوضَعُ على سَريرِه فيُخْطى به ثَلاثُ خُطًى، إلَّا تَكلَّمَ بكَلامٍ يَسمَعُه مَن يَشاءُ اللهُ إلَّا الثَّقَلَيْنِ الجِنَّ والإنسَ، يَقولُ: يا إخوَتاهُ ويا إخوَتاهُ، ويا حَمَلةَ نَعشاهُ، لا تَغُرَّنَّكمُ الدُّنيا كما غَرَّتْني، ولا يَلعَبَنَّ بكمُ الزَّمانُ كما لَعِبَ بي، أترُكُ ما تَرَكتُ لذُرِّيَّتي، ولا يَحمِلونَ عنِّي خَطيئَتي يَومَ القيامةِ، وأنتُم تُشيِّعوني وتَدَعوني الجَبَّارُ يُخاصِمُني.
خلاصة حكم المحدث : فيه انقطاع وفي إسناده من لم يسم ، وله شاهد في الصحيح
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروق الصفحة أو الرقم : 1/235
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((القبور)) (25) بلفظه
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - كلام الميت على الجنازة رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الزهد في الدنيا قيامة - الحساب والقصاص جنائز وموت - ما يقول الميت وهو على السرير
|أصول الحديث