الموسوعة الحديثية


- ما طافَ لهُما رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا طَوافًا واحِدًا وسَعيًا واحِدًا لِحَجَّتِه وعُمرَتِه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : جابر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن الدارقطني الصفحة أو الرقم : 2600
التخريج : أخرجه الدارقطني (2600) بلفظه، والطبراني (7/123) (6570)، والطيالسي (1781)بإختلاف يسير في أثناء حديث
التصنيف الموضوعي: حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - اكتفاء القارن لنسكيه بطواف واحد حج - فضل الحج والعمرة حج - قرن الطواف حج - مناسك الحج
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن الدارقطني (3/ 297)
2600 - حدثنا علي بن عبد الله بن مبشر , نا عبد الحميد بن بيان , نا إسحاق الأزرق , عن الربيع بن صبيح , عن عطاء , عن جابر , قال: ما طاف لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا طوافا واحدا وسعيا واحدا لحجته وعمرته

 [المعجم الكبير – للطبراني] (7/ 123)
6570 - حدثنا عمر بن حفص السدوسي، ثنا عاصم بن علي، ثنا الربيع بن صبيح، عن عطاء، عن جابر، قال: قدمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صبيحة أربع مضين من ذي الحجة مهلين بالحج كلنا، فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فطفنا بالبيت، وصلينا وسعينا بين الصفا والمروة، ثم أمرنا فقصرنا، ثم قال: أحلوا , قلنا: يا رسول الله , حل ماذا؟ قال: حل ما يحل الحلال من النساء والطيب قال: فغشيت النساء، وسطعت المجامر، قال: وبلغه أن بعضهم يقول: أينطلق أحدنا إلى منى وذكره يقطر منيا؟ فخطبهم , فحمد الله عز وجل، وأثنى عليه، ثم قال: لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما سقت الهدي، ولو لم أسق الهدي حلقت، ألا فخذوا مناسككم قال: فأقام القوم كلهم , حتى إذا كان يوم التروية، وأرادوا التوجه إلى منى أهلوا بالحج، قال: كان الهدي على من وجد، والصيام على من لم يجد، وأشرك بينهم في هديهم , الجزور بين سبعة , والبقرة بين سبعة، وكان طوافهم بالبيت وسعيهم بين الصفا والمروة طوافا واحدا , وسعيا واحدا , لحجهم وعمرتهم، ولم يذكر قصة سراقة بن مالك

مسند أبي داود الطيالسي (3/ 255)
1781 - حدثنا يونس قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا الربيع بن صبيح، قال: حدثنا عطاء، عن جابر بن عبد الله، قال: قدمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صبح رابعة، مضين من ذي الحجة، مهلين بالحج كلنا، فأمرنا فطفنا بالبيت، وصلينا ركعتين، وسعينا بين الصفا والمروة، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحلوا قلنا: يا رسول الله: حل ماذا؟ قال: حل ما يحل للحلال من النساء والطيب فغشيت النساء وسطعت المجامر، قال: وبلغه أن بعضهم يقول: أينطلق أحدنا إلى منى، وذكره يقطر منيا؟ فخطبهم، فحمد الله، وأثنى عليه، ثم قال: إني لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما سقت الهدي، ولو لم أسق الهدي لأحللت أنا، فخذوا مناسككم قال جابر: فأقام القوم بحلهم حتى إذا كان يوم التروية أهلوا بالحج، فكان الهدي على من وجد، والصيام على من لم يجد، وأشرك بينهم في هديهم، الجزور عن سبعة والبقرة عن سبعة، وكان طوافهم بالبيت وبين الصفا والمروة طوافا واحدا، وسعيا واحدا، لحجهم، وعمرتهم