الموسوعة الحديثية


- إِنَّ التوبةَ تغسِلُ الحوْبَةَ ، وإِنَّ الحسناتِ يُذْهِبْنَ السيئاتِ، وإذا ذكر العبدُ ربَّهُ في الرخاءِ، أنجاه في البلاءِ، وذلِكَ بأنَّ اللهَ يقولُ : لا أجمعُ لعبدي أبدًا أمنينِ، ولا أجمعُ له خوفينِ، إِنْ هو أمِنَنِي في الدنيا خافَنِي يومَ أجمعُ فيه عبادي وَإِنْ هُوَ خَافَنِي فِي الدنيَا أَمَّنتُهُ يَوْمَ أَجْمَعُ فِيهِ عِبَادِي في حظيرةِ القدْسِ، فيدومُ له أمْنُهُ، ولا أمْحَقُهُ فيمَنْ أمحقُ

الصحيح البديل:


- أنَّ رَجُلًا أصابَ مِنَ امْرَأَةٍ قُبْلَةً، فأتَى النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأخْبَرَهُ فأنْزَلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ: {أَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ وزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ، إنَّ الحَسَناتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ} [هود: 114] فقالَ الرَّجُلُ: يا رَسولَ اللَّهِ ألِي هذا؟ قالَ: لِجَمِيعِ أُمَّتي كُلِّهِمْ.