الموسوعة الحديثية


- عن أبي هريرةَ إن كنتُ لَأسألُ الرَّجلَ عنِ الآيةِ أنا أعلمُ بِها منْهُ ما أسألُهُ إلَّا ليُطعِمَني شيئًا وفي روايةِ التِّرمذيِّ وَكنتُ إذا سألتُ جعفرَ بنَ أبي طالبٍ لم يُجِبني حتَّى يذْهبَ بي إلى منزلِهِ
خلاصة حكم المحدث : من طريق ضعيفة
الراوي : [أبو هريرة] | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 7/95
التخريج : أخرجه الترمذي (3766)، والدولابي في ((الكنى والأسماء)) (554) واللفظ لهما، والبخاري (5432) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الفراسة رقائق وزهد - معيشة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أبو هريرة مناقب وفضائل - جعفر بن أبي طالب رقائق وزهد - عيش السلف
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي ت شاكر (5/ 655)
3766 - حدثنا أبو سعيد الأشج قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم أبو يحيى التيمي قال: حدثنا إبراهيم أبو إسحاق المخزومي، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، قال: إن كنت لأسأل الرجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عن الآيات من القرآن أنا أعلم بها منه، ما أسأله إلا ليطعمني شيئا، فكنت إذا سألت جعفر بن أبي طالب لم يجبني حتى يذهب بي إلى منزله فيقول لامرأته: يا أسماء أطعمينا، فإذا أطعمتنا أجابني، وكان جعفر يحب المساكين ويجلس إليهم ويحدثهم ويحدثونه، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكنيه بأبي المساكين. هذا حديث غريب. وأبو إسحاق المخزومي هو: إبراهيم بن الفضل المديني، وقد تكلم فيه بعض أهل الحديث من قبل حفظه

الكنى والأسماء للدولابي (1/ 311)
554 - وذكر أبو سعيد الأشج قال، ثنا إسماعيل بن إبراهيم التيمي، قال، ثنا إبراهيم أبو إسحاق المخزومي، عن المقبري، عن أبي هريرة، قال: إني كنت لأسأل الرجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الآيات من القرآن أنا أعلم بها منه ما أسأله إلا ليطعمني شيئا وكنت إذا سألت جعفر بن أبي طالب لم يجبني حتى يذهب بي إلى منزله فيقول: يا أسماء أطعمينا , فإذا أطعمتنا أجابني قال وكان جعفر بن أبي طالب يحب المساكين ويجلس إليهم ويحدثهم ويحدثونه وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكنيه بأبي المساكين

صحيح البخاري (7/ 77)
5432 - حدثنا عبد الرحمن بن شيبة، قال: أخبرني ابن أبي الفديك، عن ابن أبي ذئب، عن المقبري، عن أبي هريرة، قال: كنت ألزم النبي صلى الله عليه وسلم لشبع بطني، حين لا آكل الخمير ولا ألبس الحرير، ولا يخدمني فلان ولا فلانة، وألصق بطني بالحصباء، وأستقرئ الرجل الآية، وهي معي، كي ينقلب بي فيطعمني، وخير الناس للمساكين جعفر بن أبي طالب، ينقلب بنا فيطعمنا ما كان في بيته، حتى إن كان ليخرج إلينا العكة ليس فيها شيء، فنشتقها فنلعق ما فيها