الموسوعة الحديثية


- مَن أحَبَّ أنْ تسُرَّه صحيفتُه فلْيُكثِرْ فيها مِن الاستغفارِ
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن الزبير إلا بهذا الإسناد تفرد به عتيق بن يعقوب
الراوي : الزبير بن العوام | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/256
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (1787)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (639)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (892) جميعا بلفظه
التصنيف الموضوعي: استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه استغفار - فضل الاستغفار قيامة - نشر الدواوين مظالم - فضائل الاستغفار من المظالم
| الصحيح البديل |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (1/ 256)
: 839 - حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني قال: نا عتيق بن يعقوب الزبيري قال: نا ابن لمنذر: عبيد الله، ومحمد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن الزبير بن العوام، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌من ‌أحب ‌أن ‌تسره ‌صحيفته، فليكثر فيها من الاستغفار لا يروى هذا الحديث عن الزبير إلا بهذا الإسناد، تفرد به: عتيق بن يعقوب

الدعاء - الطبراني (ص506)
: ‌1787 - حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي، ثنا عتيق بن يعقوب الزبيري، ثنا عبيد الله، ومحمد ابنا المنذر، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن الزبير بن العوام، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أحب أن تسره صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار

شعب الإيمان (2/ 152 ط الرشد)
: [‌639] أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان أخبرنا أحمد بن عبيد، حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني، حدثنا عتيق بن يعقوب بن صديق بن موسى الزبيري، حدثني ابنا المنذر عبد الله ومحمد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن الزبير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أحب بأن تسره صحيفته فليكثر فيها الاستغفار".

الأحاديث المختارة (3/ 84)
: 892 - أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن نصر، أن أبا علي الحسن بن أحمد الحداد أخبرهم قراءة عليه وهو حاضر، أنا أبو نعيم أحمد بن عبد الله، أنا أبو القاسم سليمان بن أحمد الطبراني، نا أحمد بن يحيى الحلواني، نا عتيق بن يعقوب الزبيري، نا ابنا المنذر عبيد الله ومحمد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن الزبير بن العوام، أن رسول الله قال: ‌من ‌أحب ‌أن ‌تسره ‌صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار. قال الطبراني: لا يروى هذا الحديث عن الزبير إلا بهذا الإسناد، تفرد به عتيق بن يعقوب. وعبد الله ومحمد هما ابنا المنذر بن الزبير، والله أعلم.