الموسوعة الحديثية


- كلُّ معروفٍ صدقةٌ، وما أنفق المسلمُ من نفقةٍ على نفسِه وأهلِه كُتِبَ له بها صدقةٌ، وما وَقَى به المرءُ المسلمُ عِرْضَه كُتِبَ له به صدقةٌ، وكلُّ نفقةٍ أنفقه المسلمُ فعَلَى اللهِ خَلَفُها، واللهُ ضامِنٌ ، إلا نفقةً في بنيانٍ أو معصيةٍ

الصحيح البديل:


- أَوَلَيْسَ قَدْ جَعَلَ اللهُ لَكُم مَّا تَصَدَّقُونَ بِهِ ؟ إِنَّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً ، وَبِكُلِّ تكبيرةٍ صدقةً ، وبِكلِّ تحميدةٍ صدقةً ، وبِكلِّ تهليلةٍ صدقةً ، وَأَمرٌ بِالمَعرُوفِ صَدَقَةٌ، ونَهَىٌ عنِ المنكرِ صدقةٌ ، وفي بُضْعِ أَحَدِكُم صدقةٌ . قالوا : يا رسولَ اللهِ أَيَأْتِي أحَدُنا شَهْوَتَهُ وَيكونُ له فيها أجْرٌ ؟ قال : أَرَأَيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فِي الحرامِ ألَيْسَ كان يكونُ عليْهِ وِزْرٌ ؟ فَكَذَلِكَ إِذَا وَضَعَها فِي الْحَلَالِ يكونُ لَهُ أجرٌ