الموسوعة الحديثية


- لمَّا قدِم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ كانوا مِن أخبثِ النَّاسِ كَيلًا فأنزَل اللهُ عزَّ وجلَّ: {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} [المطففين: 1] فأحسَنوا الكَيلَ بعدَ ذلك

أحاديث مشابهة:


- لمَّا قدمَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ المدينةَ كانوا من أخبَثِ النَّاسِ كيلًا، فأنزلَ اللَّهُ سبحانَهُ وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ فأحسَنوا الكيلَ بعدَ ذلِكَ

- لمَّا قدمَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ المدينةَ كانوا من أخبَثِ النَّاسِ كيلًا فأنزلَ اللَّهُ سبحانَهُ وتعالى وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ فأحسنوا الكيلَ بعدَ ذلِكَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده رجاله ثقات إلا علي بن الحسين بن واقد ففيه كلام, وأما محمد بن عقيل فهو مقرون فلا يضر السند ما فيه من الكلام المتابعات تدل على ثبوت الحديث
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الوادعي | المصدر : صحيح أسباب النزول الصفحة أو الرقم : 269
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة المطففين بيوع - الكيل والوزن رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة قرآن - أسباب النزول مغازي - مقدم النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه المدينة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

- لمَّا قدمَ النبيُّ المدينةَ كَانُوا من أَخْبَثِ الناسِ كَيْلًا ، فأنزلَ اللهُ عزَّ وجلَّ : ويْلٌ لِلْمُطَفِّفينَ ، أَحْسَنُوا الكَيْلَ بعدَ ذلكَ .

- كانَ أهلُ المدينةِ تجَّارًا يطفِّفونَ وكانَت مُبايَعتُهم المنابذَةُ والملامَسَةُ والمخابَرَةُ فنزلَت وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ فخرجَ رسولُ اللَّهُ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم فقرأها عليهم