الموسوعة الحديثية


- مِن أكبرِ الكبائرِ... مَنعُ فضلِ الماءِ ومَنعُ الفَحلِ

الصحيح البديل:


-  ذَكَرَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الكَبَائِرَ -أوْ سُئِلَ عَنِ الكَبَائِرِ- فَقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، وعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، فَقالَ: ألَا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبَائِرِ؟ قالَ: قَوْلُ الزُّورِ -أوْ قالَ: شَهَادَةُ الزُّورِ، قالَ شُعْبَةُ: وأَكْثَرُ ظَنِّي أنَّه قالَ: شَهَادَةُ الزُّورِ-.

- إنَّ مِن أكبَرِ الكبائرِ: الشِّرْكَ باللهِ، وعقوقَ الوالدَيْنِ، واليمينَ الغَمُوسَ، وما حلَفَ حالفٌ باللهِ يمينًا صَبْرًا، فأدخَلَ فيها مِثلَ جَناحِ بعوضةٍ، إلا جعَلَهُ اللهُ نُكْتةً في قلبِهِ إلى يومِ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون قوله: "وما حلف حالف بالله يمينا ... "
الراوي : عبدالله بن أنيس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 16043
التصنيف الموضوعي: أيمان - الحلف كاذبا متعمدا أيمان - اليمين الغموس رقائق وزهد - الكبائر إيمان - الشرك ظلم عظيم بر وصلة - العقوق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه