الموسوعة الحديثية


- خرجَ علينا رسولُ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - فذَكر حديثًا في المِراءِ وفيه فإنَّ بني إسرائيلَ افترَقوا على إحدى وسبعينَ فرقةً والنَّصارى على ثنتينِ وسبعينَ فرقةً كلُّهم على الضَّلالةِ إلَّا السَّوادَ الأعظمَ قالوا يا رسولَ اللَّهِ ما السَّوادُ الأعظمُ قالَ من كانَ على ما أنا عليهِ وأصحابي

الصحيح البديل:


- افترقتِ اليَهودُ علَى إحدَى وسبعينَ فرقةً فواحدةٌ في الجنَّةِ وسبعونَ في النَّارِ وافترقتِ النَّصارى علَى ثِنتينِ وسبعينَ فرقةً فإحدَى وسبعونَ في النَّارِ وواحدةٌ في الجنَّةِ والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ لتفترِقَنَّ أمَّتي علَى ثلاثٍ وسبعينَ فرقةً واحدةٌ في الجنَّةِ وثِنتانِ وسبعونَ في النَّار قيلَ يا رسولَ اللَّهِ مَن هم قالَ الجماعَةُ

- افترَقتِ اليَهودُ على إِحدى وسَبعين فِرقةً ، فواحِدةٌ في الجنَّةِ ، وسَبعونَ في النَّارِ ، وافتَرقَت النَّصارَى على اثنَتين وسَبعين فِرقةً ، فإحدَى وسَبعونَ في النَّارِ وواحِدةً في الجنَّةِ ، والَّذي نَفسُ محمَّدٍ بيدِه ، لتَفترقَنَّ أُمَّتِي على ثلاثٍ وسَبعين فرقةً ؛ فواحِدةٌ في الجنَّةِ ، واثنَتان وسَبعونَ في النَّارِ