الموسوعة الحديثية


- أَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ إيمانٌ بالله، ثم صِلَةُ الرَّحِمِ، ثم الأمرُ بالمعروفِ و النَّهيُ عن المنكرِ. و أبغضُ الأعمالِ إلى اللهِ الإشراكُ باللهِ ثم قطيعةُ الرَّحِمِ

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (12/ 229 ت حسين أسد)
: ‌6839 - حدثنا نافع بن خالد الطاحي، حدثنا نوح بن قيس، حدثنا خالد بن قيس، عن قتادة، عن رجل من خثعم قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في نفر من أصحابه قال: قلت: أنت الذي تزعم أنك رسول الله؟ قال: نعم. قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: إيمان بالله. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم صلة الرحم. قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أبغض إلى الله؟ قال: الإشراك بالله. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم قطيعة الرحم. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف