الموسوعة الحديثية


- حُبِسْنا يومَ الخندقِ عنِ الصلاةِ حتى كان بعدَ المغرِبِ بهويٍّ منَ الليلِ حتى كُفينا وذلك قولُ اللهِ تعالى: وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا . قال: فدَعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بِلالًا، فأقام الظهرَ، فصلَّاها، وأحسَن صلاتَها كما كان يُصلِّيها في وقتِها ثم أمَره فأقام العصرَ فصلَّاها وأحسَن صلاتَها كما كان يُصلِّيها في وقتِها ثم أمَره فأقام المغرِبَ فصلَّاها كذلك قال: وذلكُم قبلَ أن يُنزِلَ اللهُ عزَّ وجلَّ في صلاةِ الخوفِ فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا

أحاديث مشابهة:


- شغلَنا المشرِكونَ يومَ الخندقِ عن صلاةِ الظُّهرِ ، حتَّى غرَبتِ الشَّمسُ وذلِكَ قبلَ أن ينزلَ في القتالِ ما نزلَ ، فأنزلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ فأمرَ رسولُ اللَّهِ بلالًا فأقامَ لصلاةِ الظُّهرِ فصلَّاها كما كانَ يصلِّيها لوقتِها ثمَّ أقامَ للعصرِ فصلَّاها كما كانَ يصلِّيها في وقتِها ثمَّ أذَّنَ للمَغربِ ، فصلَّاها كما كانَ يصلِّيها في وقتِها

- حُبِسْنا يومَ الخَنْدَقِ حتى كان بعدَ المغربِ هَوِيًّا، وذلك قبلَ أن ينزلَ في القتالِ، فلما كُفِينا القِتالَ، وذلك قولُ اللهِ عز وجل : ( وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ). فأمر رسولُ اللهِ صلى الله علية وسلم بلالًا، فأقام - يعني الظهرَ - فصَلَّاها كما كان يُصَلِّيها في وقتِها، ثم أقام العصرَ صلاها كما كان يُصَلِّيها في وقتِها، ثم أقام المغربَ فصلاها كما كان يُصَلِّيها في وقتِها.

- حُبِسْنَا يومَ الخندقِ حتى ذهب هَوى من الليل حتى كفينَا وذلكَ قولُ اللهَ عز وجلَ : { وَكَفَى اللهُ المُؤْمِنِينَ القِتَالَ } فدعا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بلالا فأمرهُ فأقام الظهرَ وأحسنَ كما يصلي في وقتها، ثم أقامَ العصرَ فصلاها كذلكَ، ثم أقامَ المغربَ فصلاها كذلكَ، ثم أقامَ العشاءَ فصلاها كذلكَ

- حُبِسْنَا يومَ الخندقِ عنِ الصَّلاةِ حتَّى كانَ هَوِيٌّ من الليلِ حتَّى كُفِينَا، وذلكَ قولُ اللهِ عزَّ وجلَّ: { وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيًّا عَزِيزًا } قالَ: فدعَا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بِلالًا فأقامَ فصلَّى الظهرَ كمَا كانَ يُصلِّيهَا في وقتِهَا، ثمَّ أقامَ العصرَ فصلاهَا كذلكَ، ثمَّ أقامَ المغربَ فصلاهَا كذلكَ، ثمَّ أقامَ العِشَاءَ فصلاهَا كذلكَ أيْضًا، وذلكَ قبلَ أنْ ينزِلَ في صلاةِ الخَوْفِ: { فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا }

- عن أبي سعيدٍ الخدريِّ رضيَ اللهُ عنهُ قال : حُبِسْنَا عن الصلاةِ يومَ الخندقِ حتى كان بعد المغربِ هويًّا من الليلِ، فدعا النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بلالًا فأقام الظهرَ فصلَّاها، ثم أقام العصرَ فصلَّاها، ثم أقام المغربَ فصلَّاها، ثم أقام العشاءَ فصلَّاها، ولم يُؤَذِّنْ لها مع الإقامةِ

- حبسنا يومَ الخندقِ عنِ الصَّلاةِ حتَّى كانَ بعدَ المغربِ يهوى منَ اللَّيلِ الحديثَ وفيه فدعا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بلالًا فأقامَ الظُّهرَ فصلَّاها فأحسنَ صلاتَها كما كانَ يصلِّيها في وقتِها ثمَّ أمرَهُ فأقامَ العصرَ فصلَّاها فأحسنَ صلاتَها كما كانَ يصلِّيها في وقتِها ثمَّ أمرهُ فأقامَ المغربَ فصلَّاها كذلكَ. وقالَ وذلكَ قبلَ أن ينزلَ الله عزَّ وجلَّ في صلاةِ الخوفِ { فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا }

- حُبِسْنا يومَ الخندقِ حتَّى كان بعدَ المغربِ وذلك قبْلَ أنْ ينزِلَ في القتالِ فلمَّا كُفينا القتالَ وذلك قولُ اللهِ جلَّ وعلا: {وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا} [الأحزاب: 25] أمَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بلالًا فأقام الظُّهرَ فصلَّى كما كان يُصلِّيها في وقتِها ثمَّ أقام العصرَ فصلَّاها كما كان يُصلِّيها في وقتِها ثمَّ أقام المغربَ فصلَّى كما كان يُصلِّيها في وقتِها

- حُبِسْنا يَومَ الخَنْدَقِ عَنِ الصَّلاةِ، حتَّى كان بعْدَ المَغرِبِ بهَوِيٍّ من اللَّيلِ، حتَّى كُفِينا، وذلك قَولُ اللهِ تَعالى: {وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا} [الأحزاب: 25] قال: فدَعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بِلالًا، فأقامَ صَلاةَ الظُّهْرِ فصَلَّاها، وأحسَنَ صَلاتَها، كما كان يُصلِّيها في وَقتِها، ثُمَّ أمَرَه فأقامَ العَصْرَ، فصَلَّاها وأحسَنَ صَلاتَها، كما كان يُصلِّيها في وَقتِها، ثُمَّ أمَرَه فأقامَ المَغرِبَ، فصَلَّاها كذلك، قال: وذلكم قَبْلَ أن يُنْزِلَ اللهُ في صَلاةِ الخَوفِ: {فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا} [البقرة: 239].

- حُبِسْنا يَومَ الخَندَقِ حتَّى ذَهَبَ هَويٌّ من اللَّيلِ حتَّى كُفينا، وذلك قَولُ اللهِ: {وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا} [الأحزاب: 25] قال: فدَعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بِلالًا، فأمَرَه، فأقامَ فصلَّى الظُّهْرَ، وأحسَنَ كما كان يُصلِّيها في وَقْتِها، ثُمَّ أقامَ لِلعَصْرِ، فصَلَّاها كذلك، ثُمَّ أقامَ المَغرِبَ، فصَلَّاها كذلك، ثُمَّ أقامَ العِشاءَ، فصَلَّاها كذلك، وذلك قبْلَ أنْ يَنزِلَ في صَلاةِ الخَوفِ، قال حَجَّاجٌ في صَلاةِ الخَوفِ: {فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا} [البقرة: 239].

- كنَّا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فحُبِسْنا عن صَلاةِ الظُّهرِ والعَصرِ، والمَغربِ والعِشاءِ، فاشتَدَّ ذلك علَيَّ، ثُمَّ قُلتُ: نحن مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وفي سَبيلِ اللهِ، فأمَرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِلالًا فأقامَ الصَّلاةَ، فصَلَّى بنا الظُّهرَ، ثُمَّ أقامَ، فصَلَّى بنا العَصرَ، ثُمَّ أقامَ، فصَلَّى بنا المَغربَ، ثُمَّ أقامَ، فصَلَّى بنا العِشاءَ، ثُمَّ طاف علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ قال: ما على الأرضِ عِصابةٌ يَذكُرونَ اللهَ عزَّ وجلَّ غيرُكم.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 4013
التصنيف الموضوعي: سفر - الجمع بين الصلاة في السفر صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

- حُبِسْنا يومَ الخَندَقِ عنِ الصَّلَواتِ، حتى كان بعدَ المغرِبِ هَوِيًّا، وذلك قبْلَ أنْ يَنزِلَ في القِتالِ ما نزَل، فلمَّا كُفينا القِتالَ، وذلك قولُه: {وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا} [الأحزاب: 25]، "أَمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِلالًا، فأَقام الظُّهرَ، فصلَّاها كما يُصلِّيها في وَقتِها، ثُم أَقام العَصرَ، فصلَّاها كما يُصلِّيها في وَقتِها، ثُم أَقام المَغرِبَ فصلَّاها كما يُصلِّيها في وَقتِها".

- حدَّثَناه أبو خالدٍ الأَحمَرُ، عنِ ابنِ أبي ذِئبٍ، فذكَره بإسنادِه ومَعْناه، [أي بمعنى حديث: حُبِسْنا يومَ الخَندَقِ عنِ الصَّلَواتِ، حتى كان بعدَ المغرِبِ هَوِيًّا، وذلك قبْلَ أنْ يَنزِلَ في القِتالِ ما نزَل، فلمَّا كُفينا القِتالَ، وذلك قولُه: {وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا} [الأحزاب: 25]، "أَمَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِلالًا، فأَقام الظُّهرَ، فصلَّاها كما يُصلِّيها في وَقتِها، ثُم أَقام العَصرَ، فصلَّاها كما يُصلِّيها في وَقتِها، ثُم أَقام المَغرِبَ فصلَّاها كما يُصلِّيها في وَقتِها] وزاد فيه: قال: وذلك قبْلَ أنْ يُنزِلَ صلاةَ الخَوفِ: {فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا} [البقرة: 239].

- حُبِسْنا يومَ الخَنْدقِ عن الصلاةِ، حتى كان بعد المغربِ هُوِيًّا مِن الليلِ حتى كُفِينا، وذلك قولُ اللهِ سُبْحانَه وتعالى: {وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا} [الأحزاب: 25]، فدعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بلالًا، فأمَرَه، فأقام الظهرَ، فصلَّاها، فأحسَنَ صلاتَها، كما كان يُصلِّيها في وقتِها، ثمَّ أقام العصرَ، فصلَّاها كذلك، ثمَّ أقام المغربَ فصلَّاها كذلك، ثمَّ أقام العِشاءَ فصلَّاها أيضًا كذلك، قال: وذلك قبلَ أنْ يُنزَّلَ في صلاةِ الخوفِ: {فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا} [البقرة: 239].