الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في غزوةِ تبوكَ فطلَعتِ الشمسُ بنورٍ وضياءٍ وشعاعٍ لم نرَها طلعتْ قبلَها مثلَها قلنا: يا رسولَ اللهِ! رأينا الشمسَ طلَعت بنورٍ وضياءٍ لم نرَها طلعتْ قبلَها مثلَها فقال: لأنَّ معاويةَ بنَ معاويةَ الليثيَّ مات اليومَ بالمدينةِ فبعث اللهُ إليه سبعين ألفَ مَلكٍ يصلون عليه قال: بماذا؟ قال: بكثرةِ قراءةِ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} يقرأُ بها في صلاتِه وفي قيامِه وفي ذَهابِه وفي مَجيئِه فإن أحببتَ أن تصلِّيَ عليه قبضتُ لكَ الأرضَ قال: فافعلْ قال فصلَّى عليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ
خلاصة حكم المحدث : الرواية في هذا فيها لين
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 3/342
التخريج : أخرجه أبو يعلى (4267)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/342) واللفظ له، والبيهقي (7282)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي مغازي - غزوة تبوك مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - معاوية بن معاوية الليثي فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (7/ 256 ت حسين أسد)
: 4267 - حدثنا محمد بن إسحاق المسيبي، حدثنا يزيد بن هارون، عن العلاء أبي محمد الثقفي قال: سمعت أنس بن مالك يقول: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بتبوك، فطلعت الشمس بضياء وشعاع ونور لم يرها طلعت فيما مضى بمثله، فأتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " يا جبريل، مالي أرى الشمس اليوم طلعت بضياء ونور وشعاع لم أرها طلعت فيما مضى؟، قال: إن ذلك أن معاوية بن معاوية الليثي مات بالمدينة اليوم، فبعث الله إليه ألف ملك يصلون عليه، قال: وفيم ذاك؟ قال: قال: كان يكثر قراءة قل هو الله أحد في الليل والنهار، وفي ممشاه، وقيامه وقعوده، فهل لك يا رسول الله أن أقبض لك الأرض فتصلي عليه؟ قال: نعم، فصلى عليه ".

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (3/ 342)
: حدثناه محمد بن بحر الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: حدثنا العلاء أبو محمد الثقفي، عن أنس بن مالك قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك فطلعت الشمس بنور وضياء وشعاع لم نرها طلعت قبلها مثلها، قلنا: يا رسول الله، رأينا الشمس طلعت بنور وضياء لم نرها طلعت قبلها مثلها، فقال: لأن معاوية بن معاوية الليثي مات اليوم بالمدينة فبعث الله إليه سبعين ألف ملك يصلون عليه . قال: بماذا؟ قال: " بكثرة قراءة: قل هو الله أحد يقرأ بها في صلاته وفي قيامه وفي ذهابه وفي مجيئه، فإن أحببت أن تصلي عليه قبضت لك الأرض، قال: فافعل ". قال: فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والرواية في هذا فيها لين.

السنن الكبرى للبيهقي - دائرة المعارف (4/ 50)
7282- أخبرنا أبو محمد : عبد الله بن يوسف من أصل كتابه أخبرنا أبو سعيد ابن الأعرابى حدثنا الحسن بن محمد الزعفرانى حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا العلاء أبو محمد الثقفى قال سمعت أنس بن مالك قال : كنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بتبوك فطلعت الشمس بضياء وشعاع ونور لم أرها طلعت فيما مضى فأتى جبريل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا جبريل ما لى أرى الشمس اليوم طلعت بضياء ونور وشعاع لم أرها طلعت فيما مضى . فقال : ذاك أن معاوية بن معاوية الليثى مات بالمدينة اليوم فبعث الله عز وجل إليه سبعين ألف ملك يصلون عليه. قال : وفيم ذاك؟ . قال : كان يكثر قراءة (قل هو الله أحد) بالليل والنهاروفى ممشاه وقيامه وقعوده. فهل لك يا رسول الله أن أقبض لك الأرض فتصلى عليه قال : نعم . فصلى عليه ، ثم رجع. العلاء هذا هو ابن زيد ويقال ابن زيدل يحدث عن أنس بن مالك بمناكير. أخبرنا أبو سعد المالينى أخبرنا أبو أحمد بن عدى حدثنا الجنيدى حدثنا البخارى قال العلاء بن زيد أبو محمد الثقفى عن أنس روى عنه يزيد بن هارون منكر الحديث قال الشيخ وقد روى هذا الحديث من وجه آخر عن أنس.