الموسوعة الحديثية


- ما أذِنَ اللهُ لعَبدٍ في شَيءٍ أفضَلَ مِن رَكعَتَينِ أو أكثَرَ مِن رَكعَتَينِ، وإنَّ البِرَّ ليُذَرُّ فوقَ رَأسِ العَبدِ ما كان في الصَّلاةِ، وما تَقَرَّبَ عَبدٌ إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ بأفضَلَ مِمَّا خَرَجَ منه
خلاصة حكم المحدث : فيه بكر بن خنيس تكلم فيه ابن المبارك وتركه آخر، وقال الذهبي: واه
الراوي : أبو أمامة | المحدث : زين الدين المناوي | المصدر : فيض القدير الصفحة أو الرقم : 5/ 417
التخريج : أخرجه الترمذي (2911)، والمروزي في ((تعظيم قدر الصلاة)) (178)، والمحاملي في ((الأمالي)) (228) واللفظ لهم.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 176)
: 2911 - حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا أبو النضر قال: حدثنا بكر بن خنيس، عن ليث بن أبي سليم، عن زيد بن أرطاة، عن أبي ‌أمامة، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ‌ما ‌أذن ‌الله ‌لعبد في شيء أفضل من ركعتين يصليهما، وإن البر ليذر على رأس العبد ما دام في صلاته، وما تقرب العباد إلى الله بمثل ما خرج منه قال أبو النضر: يعني القرآن،: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وبكر بن خنيس قد تكلم فيه ابن المبارك وتركه في آخر أمره وقد روي هذا الحديث عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسل "

[تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي] (1/ 208)
: 178 - حدثنا هارون بن عبد الله، ثنا هاشم بن القاسم، ثنا بكر بن خنيس، عن ليث، عن زيد بن أرطاة، عن أبي ‌أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌ما ‌أذن ‌الله ‌لعبد في شيء أفضل من ركعتين يصليهما، وأن البر ليذر على رأس العبد ما دام في صلاته، وما تقرب العباد إلى الله بمثل ما خرج منه يعني القرآن "

أمالي المحاملي رواية ابن مهدي الفارسي (ص121)
: 228 - حدثنا عمرو بن معمر العمركي قال أبو النضر قال: حدثنا بكر بن خميس عن ليث بن أبي سليم عن زيد بن أرطاة عن أبي ‌أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌ما ‌أذن ‌الله عز وجل ‌لعبد في شيء أفضل من ركعتين يصليهما، وإن الله عز وجل ليدر البر على رأس العبد ما دام في صلاته، وما تقرب العبد إلى الله عز وجل بمثل ما خرج منه. يعني القرآن.