الموسوعة الحديثية


- من اغتيب عنده أخوه، فاستطاع نصرتَه فنصره؛ نصره اللهُ في الدنيا والآخرةِ، فإن لم ينصرْه؛ أذله اللهُ في الدنيا والآخرةِ.

الصحيح البديل:


- المسلمُ أخو المسلمِ ، لا يخونُه ، و لا يكذِّبُه ، و لا يخذُلْه ، كلُّ المسلمِ على المسلمِ حرامٌ ، عِرضُه ، ومالُه ، ودمُه ، التقوى ها هنا وأشار إلى القلبِ بحسْبِ امريءٍ من الشرِّ أن يحقِرَ أخاه المسلمَ

- انْصُرْ أَخَاكَ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا، قالوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، هذا نَنْصُرُهُ مَظْلُومًا، فَكيفَ نَنْصُرُهُ ظَالِمًا؟ قالَ: تَأْخُذُ فَوْقَ يَدَيْهِ.