الموسوعة الحديثية


- سُئلَ رسولُ اللَّه صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ ما الْكبائرُ؟ فقالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ واليأسُ من رَوحِ اللَّهِ والأمنُ من مَكرِ اللَّهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السيوطي | المصدر : الدر المنثور الصفحة أو الرقم : 4/367
التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((التفسير)) (5201)، والبزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (106) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر إيمان - أعمال تنافي الإيمان إيمان - الشرك ظلم عظيم رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مظالم - الشرك أكبر المظالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير ابن أبي حاتم - محققا (3/ 931)
5201 - حدثنا أحمد بن عمرو بن أبي عاصم النبيل، ثنا أبي، ثنا أبي، ثنا شبيب بن بشر، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان متكئا فدخل عليه رجل فقال: ما الكبائر؟ فقال: الشرك بالله والإياس من روح الله والأمن من مكر الله، وهذا أكبر الكبائر

كشف الأستار عن زوائد البزار (1/ 71)
106 - حدثنا عبد الله بن إسحاق العطار، ثنا الضحاك بن مخلد، ثنا شبيب بن بشر، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن رجلا قال: يا رسول الله! ما الكبائر؟ قال: الشرك بالله، والإياس من روح الله، والقنوط من رحمة الله