الموسوعة الحديثية


- كنَّا نَحزِرُ قيامَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الظُّهرِ والعَصرِ، فحَزَرْنا قيامَه في الظُّهرِ قَدرَ ثَلاثينَ آيةً؛ عِدْلَ سُورةِ السَّجدةِ في الرَّكعتَينِ الأُولَيَينِ، وفي الأُخرَيَينِ على النِّصفِ من ذلك، وحَزَرْنا قيامَه في الرَّكعتَينِ الأُولَيَينِ في العَصرِ على قَدرِ الأُخرَيَينِ منَ الظُّهرِ، وحَزَرْنا قيامَه في الأُخرَيَينِ منَ العَصرِ على النِّصفِ من ذلك.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو سعيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن الدارقطني الصفحة أو الرقم : 1278
التخريج : أخرجه مسلم (452) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - صلاة الظهر صلاة - صلاة العصر صلاة - مراعاة الأوقات بالمقادير المعتادة صلاة - وقوف المصلي وقيامه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 334 )
156- (452) حدثنا يحيى بن يحيى وأبو بكر بن أبي شيبة. جميعا عن هشيم. قال يحيى: أخبرنا هشيم عن منصور، عن الوليد ابن مسلم، عن أبي الصديق، عن أبي سعيد الخدري؛ قال كنا نحزر قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الظهر والعصر. فحزرنا قيامه في الركعتين الأوليين من الظهر قدر قراءة الم تنزيل- السجدة. وحزرنا قيامه في الأخريين من العصر على النصف من ذلك. وحزرنا قيامه في الركعتين الأوليين من العصر على قيامه في الأخريين من الظهر وفي الأخريين من العصر على النصف من ذلك. ولم يذكر أبو بكر في روايته: الم تنزيل. وقال: قدر ثلاثين آية