الموسوعة الحديثية


- كان في ساقَيْ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ حُموشةٌ ، وكانَ لا يَضحَكُ إلَّا تَبَسُّمًا، وكانَ إذا نظَرتَ إليه قُلتَ: أكحَلُ، وليس بِأكحَلَ.

الصحيح البديل:


- هم أحبارُ يهودٍ وجدُوا نعتَ النبي صلى الله عليه وسلم محمد مكتوبًا في التوراةِ أكحلَ أعينَ رُبعةً جعْدَ الشعرِ حسنَ الوجهِ . فمحوهُ حسدا وبغيًا فأتاهمْ نفرٌ من قريشٍ من أهل مكةَ فقالوا : أتجدونَ في التوراةِ نبيا أُميًَا ؟ قالوا : نعمْ نجدهُ طويلًا أزرقَ سبطَ الشعرِ فقالت قريشٌ : ما هذهِ صفةُ صاحبنا

- ما كان ضَحِكُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلَّا تَبسُّمًا.

- أكنتَ تُجالِسُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ؟ قالَ: نَعَمْ، وكانَ طَويلَ الصَّمتِ، قَليلَ الضَّحِكِ، وكانَ أصحابُهُ يَذكُرونَ عِندَهُ الشِّعرَ، وأشياءَ مِن أُمورِهم، فيَضحَكونَ، ورُبَّما تَبَسَّمَ.