الموسوعة الحديثية


- دَبَّ إليكم داءُ الأُمَمِ قَبلَكم: الحَسَدُ، والبَغضاءُ، والبَغضاءُ هي الحالِقةُ، حالِقةُ الدِّينِ، لا حالِقةُ الشَّعرِ، والذي نَفْسُ محمدٍ بِيَدِهِ، لا تُؤمِنوا حتى تَحابُّوا ، أفَلا أُنَبِّئُكم بِشَيءٍ إذا فعَلتُموهُ تَحابَبتُم؟ أفشوا السَّلامَ بَينَكم.

الصحيح البديل:


- لا تَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حتَّى تُؤْمِنُوا، ولا تُؤْمِنُوا حتَّى تَحابُّوا، أوَلا أدُلُّكُمْ علَى شيءٍ إذا فَعَلْتُمُوهُ تَحابَبْتُمْ؟ أفْشُوا السَّلامَ بيْنَكُمْ.

- ألا أُخبركُم بأفضلَ من درجةِ الصيامِ والصلاةِ والصدقةِ قالوا بلى قال إصلاحُ ذاتِ البَيْنِ فإنَّ فسادَ ذاتِ البَيْنِ هي الحالقةُ