الموسوعة الحديثية


- قولِي حينَ تُصْبِحينَ : سبحانَ اللهِ وبحمدِهِ، ولَا حولَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللهِ ما شاءَ اللهُ كانَ، ومَا لم يشَأْ لم يَكُنْ، أعلمُ أنَّ اللهَ علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ، وأنَّ اللهَ قَدْ أحاطَ بِكُلِّ شيءٍ عِلْمًا. فإِنَّهُ مَنْ قالَهُنَّ حينَ يُصْبِحُ حُفِظَ حتَّى يُمْسِيَ، ومَنْ قالَهُنَّ حينَ يُمْسِيَ حُفِظَ حتى يُصْبِحَ

الصحيح البديل:


- مَنْ قال حِينَ يُمسِي : بِسمِ اللهِ الَّذي لا يَضُرُّ مع اسْمِه شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ ، وهوَ السميعُ العليمُ ، ثلاثَ مرَّاتٍ ، لمْ يُصِبْهُ فَجْأَةُ بَلاَءٍ حتى يُصبِحَ ، ومَنْ قالَها حِينَ يُصبِحُ ثلاثَ مرَّاتٍ ، لمْ يُصِبْهُ فَجْأَةُ بَلاَءٍ حتى يُمسِي

- مَن قال إذا أصبحَ : لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه ، لا شريكَ له ، له الملكُ ، وله الحمدُ ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٍ ؛ كان له عدلُ رقبةٍ مِن ولدِ إسماعيلَ ، وكتب له عشرَ حسناتٍ ، وحطَّ عنه عشرَ سيئاتٍ ، ورفع له عشرَ درجاتٍ ، وكان في حِرْزٍ مِن الشيطانِ حتى يُمسي . وإن قالها إذا أمسى كان له مثلُ ذلك حينَ يُصبحُ .