الموسوعة الحديثية


- ما تَطلُعُ الشَّمسُ بيومٍ ولا تغرُبُ بأفضلَ من يومِ الجمُعةِ وما مِن دابَّةٍ إلَّا تفزَعُ ليومِ الجمُعةِ..
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 4/5
التخريج : أخرجه مطولاً النسائي (1387)، وأحمد (9896) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جمعة - فضل يوم الجمعة رقائق وزهد - فضل بعض الأيام طب - الأرق والفزع آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (3/ 98)
1387- أخبرنا الربيع بن سليمان، قال: حدثنا شعيب بن الليث، قال: حدثنا الليث، عن ابن عجلان، عن سمي، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تقعد ملائكة يوم الجمعة على أبواب المسجد يكتبون الناس على منازلهم فالناس فيه كرجل قدم بدنة، وكرجل قدم بدنة، وكرجل قدم بقرة، وكرجل قدم بقرة، وكرجل قدم شاة، وكرجل قدم شاة، وكرجل قدم دجاجة، وكرجل قدم دجاجة، ‌وكرجل ‌قدم ‌عصفورا، ‌وكرجل ‌قدم ‌عصفورا، وكرجل قدم بيضة، وكرجل قدم بيضة))

[مسند أحمد] (15/ 552 ط الرسالة)
((9896- حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، قال: سمعت العلاء، يحدث عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( ما تطلع الشمس بيوم، ولا تغرب، بأفضل- أو أعظم- من يوم الجمعة، وما من دابة إلا تفزع ليوم الجمعة، إلا هذان الثقلان من الجن والإنس، وعلى كل باب ملكان يكتبان الأول، فالأول، كرجل قدم بدنة، وكرجل قدم بقرة، وكرجل قدم شاة، وكرجل قدم طيرا، وكرجل قدم بيضة، فإذا قعد الإمام طويت الصحف))