الموسوعة الحديثية


- عن فاطمةَ بنتِ قيسٍ تقولُ أرسلَ إليَّ زوجي بطلاقي فشددتُ عليَّ ثيابي ثم أتيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فقال كم طلَّقَكِ قلتُ ثلاثًا...
خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 10/198
التخريج : أخرجه مسلم (1480)، والنسائي (3418)، وأحمد (27320) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: طلاق - سكنى المطلقة طلاق - طلاق الثلاث طلاق - نفقة المطلقة عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المحلى لابن حزم ت أحمد شاكر (10/ 198)
رويناه من طريق احمد بن شعيب قال أنا عبيدالله بن سعيد أبو قدامة السرخسى نا عبد الرحمن بن مهدى عن سفيان الثوري عن أبى بكر - هو ابن ابى الجهم - قال سمعت فاطمة بنت قيس تقول ارسل إلى زوجي بطلاقي فشددت على ثيابي ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال كم طلقك قلت ثلاثا وذكر الحديث

صحيح مسلم (2/ 1119)
48 - (1480) وحدثني إسحاق بن منصور، حدثنا عبد الرحمن، عن سفيان، عن أبي بكر بن أبي الجهم، قال: سمعت فاطمة بنت قيس، تقول: أرسل إلي زوجي أبو عمرو بن حفص بن المغيرة، عياش بن أبي ربيعة بطلاقي، وأرسل معه بخمسة آصع تمر، وخمسة آصع شعير، فقلت: أما لي نفقة إلا هذا؟ ولا أعتد في منزلكم؟ قال: لا، قالت: فشددت علي ثيابي، وأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال: كم طلقك؟ قلت: ثلاثا، قال: صدق، ليس لك نفقة، اعتدي في بيت ابن عمك ابن أم مكتوم، فإنه ضرير البصر، تلقي ثوبك عنده، فإذا انقضت عدتك فآذنيني قالت: فخطبني خطاب منهم معاوية، وأبو الجهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن معاوية ترب، خفيف الحال، وأبو الجهم منه شدة على النساء - أو يضرب النساء، أو نحو هذا -، ولكن عليك بأسامة بن زيد،

سنن النسائي (6/ 150)
3418 - أخبرنا عبيد الله بن سعيد، قال: حدثنا عبد الرحمن، عن سفيان، عن أبي بكر وهو ابن أبي الجهم، قال: سمعت فاطمة بنت قيس، تقول: أرسل إلي زوجي بطلاقي، فشددت علي ثيابي ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: كم طلقك؟ فقلت: ثلاثا، قال: ليس لك نفقة، واعتدي في بيت ابن عمك ابن أم مكتوم، فإنه ضرير البصر تلقين ثيابك عنده، فإذا انقضت عدتك فآذنيني مختصر،

مسند أحمد (45/ 303)
27320 - حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، قال: حدثنا سفيان، عن أبي بكر بن أبي الجهم قال: سمعت فاطمة بنت قيس تقول: أرسل إلي زوجي أبو عمرو بن حفص بن المغيرة عياش بن أبي ربيعة بطلاقي، وأرسل إلي خمسة آصع تمر وخمس آصع شعير، فقلت: ما لي نفقة إلا هذا؟ ولا أعتد إلا في بيتكم؟ قال: لا، فشددت علي ثيابي، ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فقال: كم طلقك؟ ، قلت: ثلاثا، قال: صدق ليس لك نفقة، واعتدي في بيت ابن عمك ابن أم مكتوم فإنه ضرير البصر، تلقين ثيابك عنك، فإذا انقضت عدتك فآذنيني ، قالت: فخطبني خطاب فيهم معاوية، وأبو الجهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن معاوية ترب خفيف الحال، وأبو الجهم يضرب النساء ـ أي فيه شدة على النساء ـ ولكن عليك بأسامة بن زيد ، أو قال: انكحي أسامة بن زيد ،