الموسوعة الحديثية


- إنَّ اسمَ اللهِ الأعظمَ لَفي ثلاثِ سُوَرٍ منَ القُرآنِ: البقرةِ، وآلِ عِمرانَ، وطه.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبو أمامة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 177
التخريج : أخرجه الطبراني (8/282) (7925)، والحاكم (1861)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (27) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - اسم الله الأعظم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فضائل سور وآيات - سورة آل عمران فضائل سور وآيات - سورة البقرة فضائل سور وآيات - سورة طه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[شرح مشكل الآثار] (1/ 163)
: 177 - حدثنا إبراهيم بن أبي داود، قال حدثنا أبو حفص عمرو بن أبي سلمة الدمشقي قال: سمعت عيسى بن موسى، يقول لابن زبر: يا أبا زبر سمعت غيلان بن أنس، قال: سمعت القاسم أبا عبد الرحمن يحدث ، عن أبي أمامة، عن النبي عليه السلام قال: " إن ‌اسم ‌الله ‌الأعظم لفي ثلاث سور من القرآن البقرة ، وآل عمران، وطه " قال أبو حفص: فنظرت في هذه السور الثلاث فرأيت فيها أشياء ليس في القرآن مثلها آية الكرسي {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} [[البقرة: 255]] . وفي آل عمران {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} [[البقرة: 255]] . وفي طه {وعنت الوجوه للحي القيوم} [[طه: 111]] قال أبو جعفر: وكان جوابنا له في ذلك بتوفيق الله أن ما استخرجه أبو حفص من سورة البقرة فيه الله والذي استخرجه من آل عمران كذلك أيضا فيه الله فلم يكن ذلك خارجا من الآثار التي رويناها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الباب، ولا مخالفا لما فيها وكان ما استخرجه مما في طه قد يجوز أن يكون كما استخرجه فثبت بذلك أن ‌اسم ‌الله ‌الأعظم هو الحي القيوم وقد يحتمل أن يكون هو ما في طه سوى ذلك ، وهو قول الله فيها: {وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى الله لا إله إلا هو} [[طه: 8]] . الآية فيرجع ما في طه إلى مثل ما رجع إليه ما في سورة البقرة وما في سورة آل عمران أنه الله تعالى وقد روي عن أسماء بنت يزيد الأنصارية عن النبي عليه السلام في ذلك ما يخالف الحديث الذي استخرج منه أبو حفص ما استخرج

المعجم الكبير للطبراني - دار إحياء التراث (8/ 282)
7925- حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ، وحدثنا موسى بن سهل أبو عمران الجوني ، قالا : حدثنا هشام بن عمار ، حدثنا الوليد بن مسلم ، حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر ، أنه سمع القاسم أبا عبد الرحمن ، يحدث عن أبي أمامة يرفعه قال : اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في ثلاث سور من القرآن : في البقرة ، وآل عمران ، وطه.

[المستدرك على الصحيحين] (1/ 684)
: 1861 - أخبرني أحمد بن محمد بن إسماعيل بن مهران، ثنا هشام بن عمار، ثنا الوليد بن مسلم، ثنا عبد الله بن العلاء، قال: سمعت القاسم يحدث، عن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: إن ‌اسم ‌الله ‌الأعظم في ثلاث سور من القرآن، في سورة البقرة، وآل عمران، وطه قال القاسم: فالتمستها إنه الحي القيوم

[الأسماء والصفات - البيهقي] (1/ 59)
: 27 - وأخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران ببغداد أنا أبو الحسن علي بن محمد بن أحمد المصري ، ثنا عبد الله بن أبي مريم ، حدثنا عمرو بن أبي سلمة ، حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر ، قال: سمعت القاسم أبا عبد الرحمن ، يقول: إن ‌اسم ‌الله ‌الأعظم لفي سور من القرآن ثلاث: البقرة ، وآل عمران ، وطه ، فقال رجل يقال له: عيسى بن موسى لابن زبر ، وأنا أسمع: يا أبا زبر سمعت غيلان بن أنس يحدث قال: سمعت القاسم أبا عبد الرحمن يحدث عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن ‌اسم ‌الله ‌الأعظم لفي سور من القرآن ثلاث: البقرة ، وآل عمران ، وطه " ، قال أبو حفص ، عمرو بن أبي سلمة: فنظرت أنا في هذه السور فرأيت فيها شيئا ليس في شيء من القرآن مثله آية الكرسي {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} [[البقرة: 255]] ، وفي آل عمران {الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم} [[آل عمران: 2]] ، وفي طه {وعنت الوجوه للحي القيوم} [[طه: 111]]