الموسوعة الحديثية


- مرَّ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بميِّتةٍ، قد ألقاها أهلُها، فقالَ : والَّذي نفسي بيدِه للدُّنيا أهونُ علَى اللَّهِ من هذِه علَى أهلِها
خلاصة حكم المحدث : وهم في متنه محمد بن مصعب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الدارقطني | المصدر : تعليقات على المجروحين الصفحة أو الرقم : 252
التخريج : أخرجه أحمد (3047)، والبزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (3691)، وأبو يعلى (2593) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - هوان الدنيا على الله رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (5/ 168 ط الرسالة)
((3047- حدثنا محمد بن مصعب، حدثنا الأوزاعي، عن الزهري، عن عبيد الله، عن ابن عباس، قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة ميتة قد ألقاها أهلها، فقال: (( والذي نفسي بيده، للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها)).

[كشف الأستار عن زوائد البزار] (4/ 269)
((‌3691- حدثنا محمد بن عبد الرحيم، ثنا محمد بن مصعب، ثنا الأوزاعي، عن الزهري، عن عبيد الله، عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم (( مر بشاة ميتة، فقال: للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها)). قال البزار: لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلا من هذا الوجه، ولا نعلم رواه، عن الأوزاعي إلا محمد بن مصعب، ولا نعلم أحدا تابعه عليه، ولم يكن به بأس قد حدث عنه جماعة من أهل العلم)).

[مسند أبي يعلى] (4/ 463 ت حسين أسد)
‌2593- حدثنا زهير، حدثنا أبو مصعب، حدثنا الأوزاعي، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس قال: (( مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة ميتة قد ألقاها أهلها. فقال: ((والذي نفسي بيده للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها)).