الموسوعة الحديثية


- ما مِن حاله يكونُ علَيها العبدُ أحبَّ إلى اللهِ تعالَى مِن أن يراه ساجدًا يعفِّرُ وجهَه في التُّرابِ

الصحيح البديل:


- أَقْرَبُ ما يَكونُ العَبْدُ مِن رَبِّهِ، وهو ساجِدٌ، فأكْثِرُوا الدُّعاءَ.