الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : [فيه] سلامة بن روح [له مناكير] وهذا مما أنكر على سلامة روايته ولم يتابع عليه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 3/1395
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/314) واللفظ له، وأصله في صحيح البخاري (2703)، ومسلم (1675) بنحوه دون ذكر البراء بن مالك
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء رقائق وزهد - الخمول رقائق وزهد - الكبر والتواضع زينة اللباس - التواضع في اللباس مناقب وفضائل - البراء بن مالك
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في الضعفاء (3/ 314)
ثنا أحمد بن حفص السعدي وسعيد بن نصر الطبري ويعقوب بن إسحاق الإسفرائيني قالوا ثنا محمد بن عزيز ثنا سلامة عن عقيل عن الزهري عن أنس قال رسول الله صلى الله عليه و سلم رب ذي طمرين لا يؤبه له لو أقسم على الله لأبره منهم البراء بن مالك.. قال الشيخ وهذه الأحاديث عن عقيل عن الزهري كتاب نسخة كبيرة يقع في جزأين وفيها عن عقيل عن الزهري أحاديث أنكرت من حديث الزهري بما لا يرويه غير سلامة عن عقيل عنه من ذلك حديث عن الزهري عن أبي حازم عن سهل بن سعد ولا يعرف للزهري عن أبي حازم إلا من هذه النسخة وفي هذه النسخة عن الزهري عن أبي السائب عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم من صلى صلاة لم يقرأ بفاتحة الكتاب فهي خداج وقد روى هذا بإسناد مظلم عن مالك عن الزهري عن أبي السائب والمحفوظ في هذه الرواية رواية العلاء بن عبد الرحمن عن أبي السائب وهذه النسخة عن بن عزيز عن سلامة روى المتقدمون عنه وسمعوا منه قديما حتى جعفر الفريابي كان يحدثنا عنه فيقول حدثني محمد بن عزيز لأنه سمع منه قديما

[صحيح البخاري] (3/ 186)
‌2703- حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري قال: حدثني حميد: أن أنسا حدثهم: ((أن الربيع، وهي ابنة النضر، كسرت ثنية جارية، فطلبوا الأرش وطلبوا العفو فأبوا، فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأمرهم بالقصاص، فقال أنس بن النضر: أتكسر ثنية الربيع يا رسول الله؟ لا والذي بعثك بالحق لا تكسر ثنيتها، فقال: يا أنس، كتاب الله القصاص، فرضي القوم وعفوا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن من عباد الله، من لو أقسم على الله لأبره،)) زاد الفزاري: عن حميد، عن أنس: فرضي القوم وقبلوا الأرش.

[صحيح مسلم] (3/ 1302 )
((24- (‌1675) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا عفان بن مسلم. حدثنا حماد. أخبرنا ثابت عن أنس؛ أن أخت الربيع، أم حارثة، جرحت إنسانا. فاختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (القصاص. القصاص) فقالت أم الربيع: يا رسول الله! أيقتص من فلانة؟ والله! لا يقتص منها. فقال النبي صلى الله عليه وسلم (سبحان الله! يا أم الربيع! القصاص كتاب الله) قالت: لا. والله! لا يقتص منها أبدا. قال: فما زالت حتى قبلوا الدية. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره))).