الموسوعة الحديثية


- من شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ حرَّمَهُ اللَّهُ على النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : فيه انقطاع
الراوي : سهيل بن البيضاء | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 4/185
التخريج : أخرجه أحمد (15738)، وابن حبان (199)، والحاكم (6646) وزادوا:" وأوجب له الجنة" وفي أوله قصة.
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام توحيد - فضل التوحيد أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله إيمان - الوعد جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (25/ 15)
15738 - حدثنا قتيبة بن سعيد، قال: أخبرنا بكر بن مضر، عن ابن الهاد، عن محمد بن إبراهيم، عن سعيد بن الصلت، عن سهيل ابن البيضاء، قال: بينما نحن في سفر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا رديفه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا سهيل ابن البيضاء ، ورفع صوته مرتين أو ثلاثا كل ذلك يجيبه سهيل، فسمع الناس صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم فظنوا أنه يريدهم، فحبس من كان بين يديه، ولحقه من كان خلفه، حتى إذا اجتمعوا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه من شهد أن لا إله إلا الله حرمه الله على النار، وأوجب له الجنة 15739 - حدثنا هارون، حدثنا ابن وهب، قال حيوة: حدثني ابن الهاد، عن محمد يعني ابن إبراهيم، عن سعيد بن الصلت، عن سهيل ابن البيضاء من بني عبد الدار، قال: بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فذكر معناه [بينما نحن في سفر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنا رديفه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا سهيل ابن البيضاء ، ورفع صوته مرتين أو ثلاثا كل ذلك يجيبه سهيل، فسمع الناس صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم فظنوا أنه يريدهم، فحبس من كان بين يديه، ولحقه من كان خلفه، حتى إذا اجتمعوا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه من شهد أن لا إله إلا الله حرمه الله على النار، وأوجب له الجنة]

صحيح ابن حبان (1/ 428)
199 - أخبرنا ابن قتيبة، قال: حدثنا حرملة، قال: حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني حيوة، قال: حدثنا ابن الهاد، عن محمد بن إبراهيم، عن سعيد بن الصلت *، عن سهيل بن بيضاء، من بني عبد الدار، قال: بينما نحن في سفر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجلس من كان بين يديه، ولحقه من كان خلفه، حتى إذا اجتمعوا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه من شهد أن لا إله إلا الله حرمه الله على النار، وأوجب له الجنة. قال أبو حاتم رضي الله عنه: هذا خبر خرج خطابه على حسب الحال، وهو من الضرب الذي ذكرت في كتاب فصول السنن، أن الخبر إذا كان خطابه على حسب الحال لم يجز أن يحكم به في كل الأحوال. وكل خطاب كان من النبي صلى الله عليه وسلم على حسب الحال، فهو على ضربين: أحدهما: وجود حالة من أجلها ذكر ما ذكر لم تذكر تلك الحالة مع ذلك الخبر. والثاني: أسئلة سئل عنها النبي صلى الله عليه وسلم فأجاب عنها بأجوبة، فرويت عنه تلك الأجوبة من غير تلك الأسئلة، فلا يجوز أن يحكم بالخبر إذا كان هذا نعته في كل الأحوال دون أن يضم مجمله إلى مفسره، ومختصره إلى متقصاه.

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 730)
6646 - حدثنا أبو النضر الفقيه، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني الليث، حدثني يزيد بن عبد الله بن الهاد، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث، عن سعيد بن الصلت، عن سهيل ابن بيضاء، رضي الله عنه، قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم وسهيل ابن بيضاء رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه على ناقة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا سهيل ابن بيضاء " ورفع صوته مرتين أو ثلاثا كل ذلك يجيبه سهيل فسمع الناس صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرفوا أنه يريدهم فجلس من كان بين يديه، ولحقه من كان خلفه حتى إذا اجتمعوا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من شهد أن لا إله إلا الله حرمه الله على النار وأوجب له الجنة