الموسوعة الحديثية


- خرَجَ علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: أَتَزْعُمونَ أنِّي آخِرُكم وَفاةً؟! ألَا إنِّي مِن أَوَّلِكم وَفاةً، وتَتْبَعوني أَفْنادًا، يُهْلِكُ بعضُكم بعضًا.

أحاديث مشابهة:


- أَتَزْعُمُونَ أَنِّي من آخِرِكُمْ وفَاةً ، أَلا إنِّي من أولِكُمْ وفَاةً ، وتَتْبَعُونِي أَفْنادًا ، يُهْلِكُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا

- أَتزعُمون أني من آخرِكم وفاةً ؟ ألا وإني من أولِكم وفاةً ، وتَتْبعوني أفنادًا ، يقتلُ بعضُكم بعضًا

- بينما نحن عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّم إذ قال قائلٌ يا رسولَ اللهِ هل أَتيْتَ بطعامٍ من السَّماءِ قال : نعم أَتيْتُ بطعامٍ قال يا نبيَّ اللهِ هل كان فيه من فضلٍ قال : نعم قال فما فُعِل به ، قال : رُفِع إلى السَّماءِ وقد أُوحي إليَّ أنِّي غيرُ لابثٍ فيكم إلَّا قليلًا ثمَّ تلبثون حتَّى تقولوا متَى متَى ثمَّ تأتوني أفنادًا يُفني بعضُكم بعضًا بين يدي السَّاعةِ موتان شديدٌ وبعده سنواتُ الزَّلازلِ

- بينَما نحنُ عندَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ إذْ قال قائلٌ : يا رسولَ اللَّهِ هل أُتيتَ بطعامٍ منَ السَّماءِ ؟ قال : نعَم أتيتُ بطعامٍ . قال : يا نبيَّ اللَّهِ هل كانَ فيهِ مِن فَضلٍ ؟ قال : نعَم . قال : فما فُعِلَ بهِ ؟ قالِ : رُفِعَ إلى السَّماءِ ، وقد أوحِيَ إليَّ أنِّي غيرُ لابثٍ فيكم إلَّا قليلًا ، ثمَّ تلبَثونَ حتَّى تقولوا متى متى ثمَّ تأتوني أفنادًا يُفني بعضُكُم بعضًا بينَ يديِ السَّاعةِ مُوتانٌ شديدٌ وبعدَه سنواتُ الزَّلازلِ

- خرج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم فقال : تزعمونَ إنِّي من آخرِكم وفاةً ألا وإنِّي من أولِكم وفاةً وتَتبَعوني أَفْنادًا يُهلكُ بعضُكم بعضًا

- خرَج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : تَزعُمونَ أنِّي مِن آخِرِكم وفاةً ، ألا وإني مِن أولِكم وفاةً ، ولتتبَعُنِّي أفنادًا يَضرِبُ بعضُكم رقابَ بعضٍ

- تزعمونَ أنِّي من آخرِكمْ وفاةً ألا وإنِّي من أوَّلِكُمْ وفاةً وتتَّبعوني أفْنادًا يضربُ بعضُكمْ رقابَ بعضٍ

- كنَّا جلوسًا عندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وهو يوحى إليه فقال : ( إنِّي غيرُ لابثٍ فيكم ولَسْتُم لابثينَ بعدي إلَّا قليلًا وستأتوني أفنادًا يُفني بعضُكم بعضًا وبيْنَ يدَيِ السَّاعةِ مُوتانٌ شديدٌ وبعدَه سنواتُ الزَّلازلِ )

- خرَج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : ( تزعُمونَ أنِّي مِن آخِرِكم وفاةً إنِّي مِن أوَّلِكم وفاةً وتتبَعوني أفنادًا يضرِبُ بعضُكم رِقابَ بعضٍ )