الموسوعة الحديثية


- إنَّ هذه الأرواحَ عارِيةٌ في أجسادِ العِبادِ، فيَقبِضُها اللهُ إذا شاءَ، ويُرسِلُها إذا شاءَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عتبة الفزاري لا يتابع عليه إلا من طريق تقارب هذا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 3/330
التخريج : أخرجه البزار (7474)، والدولابي في ((الكنى والأسماء)) (1367)، والإسماعيلي في ((معجم الشيوخ)) (1/ 444) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: خلق - الروح تفسير آيات - سورة الزمر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (4/ 412)
4488- وحدثنا محمد بن العباس الأخرم، قال: حدثنا عمر بن محمد بن الحسن، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا عتبة أبو عمرو، عن عامر الشعبي، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن هذه الأرواح عارية في أجساد العباد, فيقبضها الله إذا شاء ويرسلها إذا شاء. هذا هو عندي: الفزاري، ولا يتابع على الحديثين جميعا, إلا من طريق تقارب هذا.

[مسند البزار - البحر الزخار] (14/ 42)
7474- وحدثناه عمر بن محمد بن محمد بن الحسن، حدثنا أبي عن عتبة أبي عمرو، عن الشعبي، عن أنس، قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فقال: من يكلأنا الليلة؟ فقلت: أنا فنام ونام الناس ونمت فلم نستيقظ إلا بحر الشمس فقال: أيها الناس إن هذه الأرواح عارية في أجساد العباد يقبضها ويرسلها إذا شاء فاقضوا حوائجكم على رسلكم فقضينا حوائجنا على رسلنا وتوضأنا وتوضأ النبي صلى الله عليه وسلم وصلى ركعتي الفجر قبل الصلاة، ثم صلى بنا. وهذا الحديث لا نعلم رواه عن الشعبي، عن أنس إلا عتبة، ولا حدث به إلا محمد بن الحسن الأسدي.

الكنى والأسماء للدولابي (2/ 785)
1367 - أخبرنا أحمد بن شعيب، قال: أنبأ عمر بن محمد بن الحسن قال: حدثنا أبي قال: حدثنا عتبة أبو عمرو وهو ابن اليقظان عن الشعبي، عن أنس قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فقال: من يكلؤنا؟ فقلت: أنا، فنام ونام الناس ونمت فلم أستيقظ إلا بحر الشمس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أيها الناس إن هذه الأرواح عارية في أجساد العباد فيقبضها إذا شاء ويرسلها إذا شاء فاقضوا حوائجكم على رسلكم فقضينا حوائجنا على رسلنا وتوضأنا وتوضأ النبي صلى الله عليه وسلم ثم صلى ركعتي الفجر قبل الصلاة ثم صلى بنا.

معجم أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي (1/ 444)
أخبرنا محمد بن الحسن النخاس، حدثنا عمر بن محمد بن الحسن، حدثنا أبي، حدثنا عتبة أبو عمرو، عن عامر الشعبي، عن أنس بن مالك، قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فقال: من يكلؤنا الليلة؟ فقلت: أنا. فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم ونام الناس ونمت، فلم نستيقظ إلا بحر الشمس، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا أيها الناس، إن هذه الأرواح عارية في أجساد العباد، يقبضها إذا شاء ويرسلها إذا شاء، فاقضوا حوائجكم على رسلكم فقضينا حوائجنا على رسلنا، وتوضأنا وتوضأ النبي صلى الله عليه وسلم، ثم صلى ركعتي الفجر قبل الصلاة، ثم صلى بنا