الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أيُّ الأعمالِ أَحَبُّ إلى اللهِ؟ قال: إيمانٌ باللهِ، والصَّلاةُ في وقْتِها.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] القاسم بن غنام في حديثه اضطراب
الراوي : امرأة من المبايعات | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 3/476
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (3375)، والطبراني (211) (25/ 83)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (8075)، والدارقطني (978) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة الجماعة والإمامة - الحرص على حضور الجماعة إيمان - الأمر بالإيمان بالله تعالى ورسوله وشرائع الدين صلاة - فضل أول الوقت
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 475)
: حدثنا محمد بن نصر بن منصور الصائغ، حدثنا محمد بن إسحاق المسيبي، حدثنا ابن فديك، عن الضحاك بن عثمان، عن القاسم بن غنام الأنصاري، عن ‌امرأة، من المبايعات قالت: " سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: إيمان بالله ‌والصلاة ‌في ‌وقتها

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (6/ 146)
: 3375 - حدثنا يعقوب بن حميد ، حدثنا ابن أبي فديك ، عن الضحاك بن عثمان ، عن القاسم بن غنام ، عن ‌امرأة ، من المبايعات أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل قال: إيمان بالله والصلاة قيل: ثم ماذا؟ قال: الصلاة لوقتها

 [المعجم الكبير – للطبراني] (211)

(25/ 83):
211 - حدثنا أحمد بن عمرو الخلال المكي، ثنا يعقوب بن حميد، ثنا ابن أبي فديك، عن الضحاك بن عثمان، عن القاسم بن غنام، عن ‌امرأة من المبايعات
: أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: إيمان بالله ثم الصلاة لأول وقتها

سنن الدارقطني (1/ 466)
: 978 - حدثنا محمد بن نوح ، حدثنا أبو الربيع الحارثي عبيد الله بن محمد ، نا ابن أبي فديك ، أخبرني الضحاك بن عثمان ، عن القاسم بن غنام البياضي ، عن ‌امرأة من المبايعات ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل: ‌أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ ، قال: الإيمان بالله عز وجل ، قيل: ثم ماذا يا رسول الله؟ ، قال: الصلاة لوقتها